عبدالله ..

لا أملك آلا التحديق في الفراغ ..
مساءاتي ضجر ..
وكأنه أخذ معه دهشة الأشياء ورونق المساء ..
وكل ماحوّلي باهت .. وتتهادى الصوّر !



عبدالله ..

بين إتيكيت الغرقة والشهقة الآخيرة .. روحٌ باكية ..
كأنه صوت بكائي من زمن عتيق !





ممتنة لحضورك النور
🌹🌹

جليله ..

وتوقفتُ بين زمنين ..
تسابقت أنفاس الفجيعة برائحة الموت الآتي ..
ارتبكت الثواني في ساعة الحقيقة ..
ووجدتني والمشهد الآخير !!





حضورك نور ..
ممتنة وأكثر ..
🌹🌹

جاد البير ..

ماقبل الشهقة الآخيرة تتجلى حقيقة الأشياء ..
ترتخي قبضة الحياة وتتقوّس أصابع الفجيعة ..
ويُسدل الستار !!





ممتنة 🌹🌹

نادرة ..


كأن الحب أكبر من عذابات النهاية ..
وغادرتَ المشهد .. وبقيتَ داخلي ..
لكَ الخلود في نبضي !




حضوركِ نور ..
ممتنة 🌹🌹