منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد اللون (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=13)
-   -   2020/12/28 (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=42678)

ضوء خافت 12-31-2020 01:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف (المشاركة 1184739)

ضوء
صباحك الفرح
إبداعـك مثل قصب السكر
كلما طال عمره ازدادت حلاوته
كل الكآبة التي ترسمها أناملك بمهارة
بسمتك تجلو عتمتها
أكثر من رائع يا سليلة النور والعبق
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف


الله يا حسن ... شعرت بأني لو غمست ريشتي في سكّر كلماتك ... سأرسم لوحتى الأخيرة ضاحكة ...

أشكرك أستاذي المبدع ...

ضوء خافت 12-31-2020 01:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1184817)
عمرها أطول من أن ينقضي بتمزيقها
فقد آثرت أن تغفو هنا إلى ما شاء الله

فلتنم مُطمئنّة ولتشهد على دهشة موجدتها ذات يوم

لقلبك :icon20:

منفى بلا فناء ... لعلّي ألحق بها يوماً ما ...

القريبة رشا عرّابي ... عيناك أفق آمن و كلماتك مرسى ...

فيصل خليل 12-31-2020 02:12 PM

عنوان الموضوع يذكرني بتاريخ محفور في ذاكرة القلب لا يزول أبدا
ابتدأ من 28 ولمدة ثلاثة أيام كانت حاسمة لمرحلة جديدة .. ما زلت أعاني من حلاوتها وأتذوق مرارة قسوتها ...

ما نرسمه وما نكتبه يشكل علامة فاصلة في حياتنا
تنقلنا من طور لآخر ... قد يكون دليل إدانة كما تفضلت
أو دليل على بث الروح في الجسد
بكلا الحالتين .. هي مرحلة ولا بد أن تعدي وتدفش إلى أروقة الذاكرة

صورة جميلة ومعبرة
دمت بخير وعافية


ضوء خافت 01-01-2021 10:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان (المشاركة 1184865)
بالإلتفاته؛
تنهيده .. وكأنها تلتفت لتبدد ملامحها
عن قصد و بغير قصد
لكي لا تُرى بغير ما اعتادوا رؤيتها عليه

نصف المأساة يزول لو أعارتهم وجه الحقيقة ...

لكن كاهلها جسور ... يحمل ثقلها كله

و في ركن ما ... عيناً تتلقّفها ...


القدير ابراهيم الجمعان ... راصد يلتفت للسكون قبل الحراك

ممتنة ...

ضوء خافت 01-04-2021 09:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل (المشاركة 1185227)
عنوان الموضوع يذكرني بتاريخ محفور في ذاكرة القلب لا يزول أبدا
ابتدأ من 28 ولمدة ثلاثة أيام كانت حاسمة لمرحلة جديدة .. ما زلت أعاني من حلاوتها وأتذوق مرارة قسوتها ...

ما نرسمه وما نكتبه يشكل علامة فاصلة في حياتنا
تنقلنا من طور لآخر ... قد يكون دليل إدانة كما تفضلت
أو دليل على بث الروح في الجسد
بكلا الحالتين .. هي مرحلة ولا بد أن تعدي وتدفش إلى أروقة الذاكرة

صورة جميلة ومعبرة
دمت بخير وعافية


إنه يوم لا يمضي يا فيصل ...

دون أن يُحدِث ثقباً كل عام ... لتتسرب منه نفائس الذكرى

حتى الشموع لا محلّ لها في ظل طغيان نورها ... و هي لا تنطفئ

لا تنطفئ ...

لن تنطفئ ...

الصديق العزيز فيصل ... عام آخر ينتظر إحياءه ...

و كلّ يضمر فيه أمنية تشرق بأسى و تغرب بأمل ...

ممتنة


الساعة الآن 01:42 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.