![]() |
اقتباس:
سلمت والندى والعطر و حكايا الأمس الجميل لك فرات وماء و قلبي |
اقتباس:
الراقية رشا عرابي توقفت اللغة عند حدودها فنام القلم سلمك الله دائماً |
اقتباس:
الفاضلة سيرين لم يكن بمقدوري الوقوف خلف الريح فكيف لي أن اكون أمامها؟ الأحبة وطن الغرباء عساك بخير دائماً |
اقتباس:
ذات طيب جعل الله ايامك طيبة وذات طيب دائماً اللغة تأسر المألوف ليأتي غير المألوف كامل الأركان دمت بخير وطيب |
: الحالة التي أنتجت: " كانتْ عشيقتهُ يمامةً بلا جناحين يفتًّ خبزَ صوتهَ ليُطعِمَ صبرَها و جِنحَ السراب ما ظنَ أنّهُ سيتعبُ عند اجتيازهِ الضفةِ القصوى و ماظنتِ الضفةُ أنَّ الماءَ مرهونٌ لضحكتهِ .. ". حالةٌ تُعجِز الكاتب عن اختيار قالبه المناسب للكتابة. إن أراد الشِّعر .. انتثر ؛ وإن أراد النثر " تشعرن ". وإن أراد الصمت " تكلم " وإن أراد الكلام " صمت ". لكنّك استطعت تجاوز كل ذلك يا أحمد . 🌹 |
غريبٌ يمرُّ على أعتابِ مولدهِ فيرتدُ شبحاً و إنكسارات
وسيفٌ معلقٌ عند مدخل قلبه وخاصرةٌ تفتشُ عنْ كفِّهِ أرادتْ الريحُ قطفهُ فتح ظلهُ نافذةً ثم دخل في متاهات الغياب غريبٌ يبحث عن بداية الرجوع فإين الباب؟؟؟ * نص ، مضمون ، كاتب يجتمعون ثلاثتهم لأنتاج رسالة النص ، مثلث مكتمل ، لايتكامل إلا لدى البارع ، اضلاعه لاتأتي بهذا القياس الدقيق إلا لدى مثقف بارع وصاحب حِرفة وصانع ممتاز لقوالب الفكرة .. بارع وفارع ياأحمد فعلاً :34: |
الساعة الآن 08:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.