![]() |
"ردّني إلى صوتك " وهذا لبّ المساومة في الحلق هل سبق أن أخبرتك أن : نصوصك متحف لغوي وصوري رائع..! تحيتي |
الفاضلة : د. لينا شيخو
تتحفون النصوص ببالغ الكرم والأدب ، امتناني وتقديري لجميل ظنكم . |
: : ماتفعله أذنك دائماً دون علمك : "يستفزّك الناي , تكشط لغته بسمعك " !. |
مكابرة خاشعة منصتة ... تئن لأدنى من المتوقع ...
هكذا يفعل الحنين ... حتى لو لم يكن الاحتياج سيداً عبدالله مصالحة ... الأبعاد يفتقدك و يتفقدك ... |
اخي الحبيب : قايد الحربي
تجتثّ من بالغ العتمة الى رواق الضوء بكل حضور يكتبه كرمك ، شكراً جزيلاً لاهتمامك صديقي واعذر ما طغى من تأخر ، قبائل ود وتقدير |
الفاضلة : ضوء خافت
ممتنٌ لكرم مثولكم المداد وبكم آل ابعاد يستحي الفقد مناله ، جميع الشكر والتقدير . |
يا الله...!
عندما يكتب مصالحة.. يمسك دفتي الإيجاز و المعنى.. و لا يحيد أحدهما عن الآخر أبداً.. و بين المعنى و المنى أجدني أنتظر حرف مصالحة.. لأتمتع بالجميل الفريد النادر.. حتى الصمت جعلته تحفة يا رجل..! لله درك! أُجّل أسلوبك.. دائماً.. |
يا إلهي
ثمة اتفاق مع مصالحة هذا الجميل ، منذ عهدته لايخون الحرف فأمضو خلفه كلما صلى كم اشتاق لك |
الساعة الآن 12:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.