![]() |
-
شدّني العُنوان فهالني ما خلفه من ثراء (لُغةٍ ، وشعور ) هناك من يمتص الوجع ويضيء فليستمر نبضك الجميل |
الألم هنا عملاق..
و الوجع أكبر من الحروف يا لينا.. أنتِ لك قلب تواق للحب و الخير و العدالة.. و الكون ظالم لا رأفة فيه.. أحببت شفافيتك.. و الأديب الحقيقي هو من يتأثر بما يرى فينزف.. كل الود و التقدير |
هذا البليغ الموجع الذي يضرب عقر القلب ذات حياة او بكاء او استنطاق شعريّ ، خانته مصابيح الدّجى عن الاتّقاد فحمل الحروف مع الريح كمداً وغار في رحم الصمت يتلو نافق العتاب وألوان العيش المهيض ، لغة فوق لغة وتعبير يزفر تعبير ، تقديري لشاسع اللغة والأدب .
|
اقتباس:
قايد - لذا أقتبسته - مؤيداً :34: |
اقتباس:
إنه " الحزن " تلك اللسعة التي تحيي القلب ربما بمثابة صدمة كهربائية لإنعاش القلب الميت لعلّي حظيتُ بقراءتك واستشعارك لما بين السطور وهذا يكفي ويفي بفحوى الرسالة كل الحب يا بلقيس الجميلة ❤ |
اقتباس:
ياسيرين .. أنتِ السخيّة الندية كلما مررتِ وكلما كتبتِ سلام على روحك وقلبك شكراً ومحبات كثيرة ❤ |
اقتباس:
يا النادرة : شكراً لجولاتك بين الصور والسطور في معرض قلبي المحزن الآنف ذكره تحايا وحب كبير وتقدير لكل ما تبذلين لاجل قراءتي كل مرة .. ممتنة يا أستاذة 🌷 |
اقتباس:
أستاذ خالد : غرائز الفقر وحشية تلطأ في قصائد الشعراء فنسميها أدباً مجازاً ذكّرتَني بمقالٍ قديم كتبتُه كان عنوانه : " ادب قلة الأدب " تحايا تليق بمقدمك كل الشكر لحضرتك |
الساعة الآن 02:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.