![]() |
http://www.stooop.com/2007/2/04b3398c93.jpg (راحوا ولبسوا تياب الغربه تياب الـ ما إلها لوووون باعوا بدربن المحبه نسيوا كل الـ بعدن ضلّ سألوني جيرانن وين هنّه ال راحوا والباب الـ بدارهن رميوا لو مفتاحوو ائولك رح نرجع نتزّكررر اصحاب الباب المسكّرر ؟ ! والناس الـ حبيتن والـ كانوا يحبّونيي بدموعي خبّيتن راحوا وما حكوني ندهتلّن واوميت بايدي يمكن درب الغربه بعيده تاري نسيوني ونسيوا اسمييي ونسيو اسم كل ال بعدون ضلّ . ) الأغنيه .. التعب .. ( هنا ) |
* و كل التفاصيل قيود ..
لستُ بخفّةِ الريش أنا لا أطير .. وما ملكتُ جناحيّا يومًا فمي مزمومٌ على حكاياتٍ كثيرة كثيرة جدّا حدّ أنّها جعلتني مُرّرة مسّنه وثقيييلة .. أنا لا أطير .. * تبيني أطيّركِ ؟ * فيك تطيّرني ؟ * فيني بس بشروطي ! * تتشرّط ؟ ههههههههه يا عمّيي طيرررررررررررررررر و طيررري على جناااحي ي |
وفيّا الحكي يكبر ويكبررر
,,,
حتّى أراجيزهم المتقّطعة تعلو صدري .. استسلم تمامًا لخدري يخفضني طبقةً إثرَ طبقة ! ,,, http://www.stooop.com/2007/3/74e10b2ccd.jpg * الطفله بالثوب الأزرق لـ مودلياني . ,,, وتأتيني ( جَدّة ) بثوبٍ أطرافهُ مزركشةٍ كمنمنماتٍ , تنقشني بكلتا يديها تُقعدني .. تقُصّ علي أنا _بفستاني المرّتب وحذائي القاتم _ حكايا الجنّياات .. لا أخلع منّهن شيئًا عنّي .. وكما دائمًا أتقنُ الصمت , أغيبُ فزعًا وعجبًا في جنيّتها الزرقاء الـ كان بامكانها أن تكمّم أفواه الفتيات الصغيرات المُزعجات بخرقتِها الباليه .. تزمّها ( هكذا ) كرباطٍ على شفاههنّ العنيييدة .. فلا يعدْنَ لشهيّة الكلام أبدًا .. مالم يُفّك رباطّهن بضربات سعفِ نخلٍ متواليــة وعلى يد رجل ( حكيم ) * !! مُنذها , أختزلتُ مائي والصلبُ منّي في سكوني ي .. فضريبة الكلماات مــُهلكـة .. وايضًا كرهتُ نخلتي العتيــقة فهيَ أداة وُجدت لتعذّبني ! و لأنّني أنثى (معدّه بعناايةِ الجدّات) أحببتُ الرجل فهوَ دائمًا منقذي ولو كانت يدهُ هيَ الضاربة !! * ( للأنثى حكم تعذيب أبدّي .. عقابًا لفعلِ الكلام _ فقط _ , وانحلاله لا يكون إلا باشتراط الألم م وبوااسطة رجل ) !! |
وكل ما ( كان ) لا يرحل عنّي
لن تستطيع تخيّل كيف لهذا أن يكون ؟ ! تمامًا كما وانّك مزوّد بمغنطة خاصّة تُلصق بك كل ما يمّر عليك / من حولك تلصقه مابين قلبي وجلدي لا يخرج ولا يفنى ى كثيييييف يغوص عميقًا وحينَ أغفلُ عنه .. يعلوني طافحًا كـ راائحة حناء جدّتي .. كـجنّيتها الزرقااء .. كأغنية حزينـــة تنبتُ في فمي كصمتي .. كالأزرق القاتم .. وكانقيااادي ! |
http://www.stooop.com/2007/3/2d24fdd285.jpg وعلى شُرفةٍ من الـ آآآآه ننتثر ! http://4seasons.ws/spring/smile/I%20Miss%20You.wma |
صبااحي وجولياا ..
|
نكبر مهما كبرنا بيرجعنا صغار
|
* عَ الهوى بكّير فوق قلبــه .. بعرشِها الموَردن ! يغفو بيدِها السوار وتغفو عن هوااه .. وحدهاا تخطو على عشبِ صدرهِ وحدهاا تخشاه يتلوّى .. يتنفسّها الوردُ يعود ليستقيم ُ بين يديها وينحني طيّعًا بلا انكسارر ولا تهوااه ! |
الساعة الآن 08:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.