![]() |
غرد الأستاذ محمد أحمديني بشطرها الأول وأتممت ما قد يكمل بذاته ومـاذا لـو تعطــرت الرزايــا ! ولان الهــم في ثـوبٍ قشيــبِ سيبقى لو تثنى الهم جهْما ويعطــن بالرزايـا كل طيـــبِ |
احــذر فـإنّ العشــق أعمًـى مبتلًـى مـن يتْبــع العُميــان عـــاش كَفيفــا وادفـــع بحسنًـى لا تُجــاري كــارهٍ كنْ كالندى حَضَنَ الصخور شَفيفـا رسالة .. قد لا تصل .. |
ما ذاق طعم الهوى يوما وما أنّ من لأوائه بادراتُ الحبِّ في زعمه زاد المساكينِ أو محتالةٌ جسّدت أدوار وهمٍ دراميٍّ يؤدّى على شاشاتِ أحداقهمْ أُشْغولة الفاشلين المعدمين استلذوا سلب أرواحهمْ قومٌ خفافٌ إذا هبّت رياح الصبا خروا لها كُسّحا . . وردٌ روى للندى ما أبطن الحجرُ |
عالمٌ جفتْ مُناهُ كوكبٌ باليأس أمحَلْ لم تعدْ تبكي عيونٌ تغمُرُ الآلامَ تُغسَلْ |
للقلب بيت بالزجاج بنـاؤه حتى وان شُدّتْ عُراه تكسرَ |
الساعة الآن 12:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.