![]() |
فاطمة الغامدي ... اسمحي لي أختي الكريمة أن أعود لأرفق هذا الخبر نقلاً عن جريدة عكاظ لعددها الصادر يوم الثلاثاء الموافق 22 / 3 / 1428 هـ لأنه يتوافق ونظرتي لهذا الموضوع من زاويته المظلمة ... :) إليكم نص الخبر : ــــــ تسريح 15 مريضا نفسيا في الشوارع لقلة الأسرة أميرة الذكر الله (الأحساء) سرح مستشفى الصحة النفسية بالأحساء 15 مريضا نفسيا في الشوارع بحجة ضيق المكان. واكتفت ادارة المستشفى بالتأكيد على أن المكان ضيق فعليا ولا يسع أعداد المرضى النفسيين.. دون تأكيد أو نفي خبر تسريح المرضى. وشنت الممرضات في المستشفى انتقادا لاذعا للادارة لأنها تحملهن فوق طاقتهن وقالت بعضهن إن الادارة تطلب منهن الانتاج دون أن توفر مطالبهن.. وتساءلن كيف يطلب من شخص الانتاج وتجويد العمل في تعامله مع مرضى نفسيين رغم انه يعاني من توتر نفسي. وقالت ممرضة حامل انها طلبت اجازة للتهيؤ للولادة الا أن اجازتها رفضت بسبب قلة الكادر التمريضي، مشيرة الى أن ذلك ينعكس سلبا على الحالات المرضية اذ لا توجد سوى 28 ممرضة. وعلق مسؤول بادارة المستشفى على الأمر بأن الصحة تعد حاليا مرفقا للانتقال اليه في الوقت المناسب، وتمت المطالبة بزيادة عدد الممرضات. ـــــــــ المصدر اضغط هنا مودتي ... |
جراحاتـــــــــــ هاهُنا تُنبئ عن بؤس...لكن...
من أين وإلى أين..؟ . . فاطمه ......موضوع كهذا..يُثلج صدري..لالشئ سوى لإحساس بشعور الجسد الواحد..وعدم حصر الشعور والمشاعر...بــِــــ مجالـ مُعيّن .يتوفر بكثره ولا يُضيف إلى مسيرتنا ...فائدهـ واحدة مهما كانتــ ضئيلهــ:ـ . سلمتــــــــ الأناملـــ . |
اقتباس:
هكذا أستاذ قايد عندما يكثر الكلام ويقل الفعل مطرز مساؤك بالخيرات |
اقتباس:
أستاذ سلطان : نقاط قليلة لكنها مجملة فعلا متى يسمح النظام اذا كان عدد الضحايا أكثر من عدد القبور ؟ من يتحمل الأخطاء ؟ والمخدرات والفراغ والجهل والشيطان وعدم رعاية المسئولية من الأسرة والمجتمع تقذف بهكذا شباب إلى الهاوية |
نسأل الله العفو والعافية
|
اقتباس:
اللهم آمين |
فاطمة هنا تتويج للوعي وصدق في الكلمة
تحياتي واوكد بانه حتما سيسمح النظام سعدت بالمرور هنا |
في بلادٍ ما على كوكبٍ آخر , تتمُّ تقديمُ آياتِ الشُّكرِ و العرفانِ و كلُّ الظّروفِ الملائمةِ من سريّةٍ و رعايةٍ و عنايةٍ صحيّةٍ و نفسيّة , للمُدمنينَ الّذين يأتونَ إلى المصحّات أو يؤتى بهم . و هُم ينتظرونَ سريراً فارغاً !! ماذا عن امكانيّة اقامةٍ مصحٍّ آخر , ماذا عن حمايةِ الشّبابِ و دعمه ! : شُكراً فاطمة . |
الساعة الآن 01:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.