![]() |
من يوم ماتفارقنا رحْت وضحكتي عندك عساك مثلي نسيتي ضحكتك ..عندي! اللهــــ مسفر الشعر .. عدت لنا بـك .. فعاد معك النبض لقلوبنا .. ما أعذبك ما أقربك ما أجمل بوحك .. وحدك يا مسفر تكتب فتخرج منّا شهقة بـ اللهــ .. ألف صح قلبك http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
يسعد مساك العذب يالعذب دمت بهذا الجمال ورائع دائما ً |
مساءك جوري يا مسفر الموضوع : طمنيني ( البحث عن الطمأنينة ) الـحالـة : القلق حتى أخر نزف من التساؤلات المنطقية النـتائـج : تقييد كل متذوقي الشعر ومتابعي حرفك الوارف فمنذ : أغلقت الستائر والقلق يحاول إستراق النظر عابثاً بكبرياء قامتها فـ كانت رافضة توسل شبابيك التخمين لها ورافضة أن تكون كـ أي قطعة ديكور مسدلة من الأعلى بل تنامت صعوداً كـ مئذنة إحتبست نداءاتها لـ ناسها / أنفاسها في سماء حائرة تاهت في هدب تلحفته إبتغاء الوصل للوصل في تسلسل متقن برفقه مفردات تناسبت مع مشاهد / الشاهد أو التساؤل الوحيد ( عساكِ مثلي ) فقد فعلتها يامسفر ونقلتنا وتنقلت بنا في أرجاء النص فـ امتلأ فم الكلام بـ التساؤلات باحثاً عن إجابة مطمئنة تعتق من الحروف ما يسد رمق التخمين فـ جميعنا يتمتم / عساكِ مثله , طمنينه وطمنينا فكم هو جميل أن تتركنا مع النص ونعيش مفرداته كما أردتها بـ شفافيتها المفرطة التي تهادت كـ غيمة وصل . أتمنى أن تكون أنت أنت وكما تحب أن تكون |
حين تشرق شمس الإبداع ... اعتقد أنه لامجال لإشعال قناديل الكلام قصيدة تشرفت بقراءتها من قبل لحرصي الشديد باقتناء كل حرف يكتبه الدوسري مسفر والآن اتشرف بالرد عليها ... فشكراً لاحجم لها لأبعاد أظل أُرددها كلما تشرف حرفي بمصافحة حرف شاهق كشخصك دام الشعر .. مادمت...رمزاً له ... |
شاعرنا مسفر الدوسري
حروفك دائما لها واقع خاص وجرس قريب من الروح ابداعك مختلف وتجسيدك لفكرة القصيدة لا مثيل له مليون صح لسانك شاعرنا القدير ولك التحيةو المتابعة والانتظار |
مسفر الدوسري
صح لسانك وسلمت يمناك أستمتعت هنا كثير اَ شكرا لك ولقلمك الرائع دمت رائع |
مسفر الدوسري
صح لسانك وسلمت يمناك تحياتي |
القراءة لمسفر الدوسري ترف وكتابة رد ترف آخر وكم تروق لي كل هذه الرفاهية شكراً على كل حرف وشكراً لشعور الفرح الذي تهدينا إياه في كل مرة لك السلام |
الساعة الآن 01:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.