![]() |
المطر ...محمد الضويحي ولمدادك العطر .. حبور يبهج النفس ويحثها على تقديم الأفضل والأكمل .. فشكرا لروحك الزيزفون .. ودمت بالقلب والقرب .. تقديري يالغالي . |
صديقي : إبراهيم الشتوي ـــــــــــــــــــ * * * أعتذرك جداً بإضافة موضوعي - القديم - هذا كردّ على موضوعك الرائع جداً لأنّهما حسب وجهة نظري يصبّان في قالبٍ واحدٍ - تقريباً - . [ هل الشعر قراءة أم كتابة ؟ ] " للشعر تركيبته المعقدة فليس واضحاً ليُقال ، و لحظة كتابته كغفوة ٍ لا تستطيع أن تُمسك بها ، و له تراكيبه وصوره ولغته الخاصة التي لا ينافسه أحدٌ عليها . هكذا يُكتب الشعر ... وليس بالأمر الشيّق معرفة الكيفية التي يُكتب بها أو الحالة التي تنجزه ماهو أهم من ذلك ...... / ....كيف يُقرأ الشعر . ؟ للإجابة على ذلك لابدّ أن يكون هناك شعرٌ لتتم قراءته وأقصد بالشعر هنا ما يمكن أن يَزرع القراءة ويُـنب الأسئلة .. هو كذلك الشعر أسئلة تتناثر على قارعة اللغة إنْ أمسكت بأولها لن تكتفي إلا بآخرهــا .. بقول ٍ آخر الشعر سفــرٌ وعليك أنت الرحلة هو الغربة وأنت الحقائب . شعرٌ لا يُــشعرك بأنّ شيئاً ما حدث في حياتك ، ليس شعراً . يقول أدنويس عن الشعر : "شعرٌ لا يُشعر الإنسان حين يقرؤه أنّه يتقدم نحو يقين ٍ ما ، بل نحو مزيد ٍ من التساؤل من الغوص في الكشف عن الأسئلة الكامنة وراء الأسئلة . هل الشعر استعادة دائمة لأسئلةٍ ليس لها أجوبة نهائية ؟ " هكذا قال عنه أدونيس ونقوله نحن من أنّ الشعر إن لم يُجبرك على الغوص بأعماقه لن يكــون شعراً. - هل يجب على الشاعر أن يعبّر عن رغبة القاريء ؟ إن فعلهــا لم يكن شاعراً بوضع حالةٍ لشعره / قارئه لأنّ الشعر ليس وصولاً بل سفر ، ليس دواءً بل داء يحكي عن ذلك أدونيس قائلاً : " ( شعر جماهيري ) شعرٌ مصنوع للجماهير شعر " وصفة " الشاعر الذي يقدم للقاريء وصفة يقدّم كل شيء إلا الشعر " وهذا مأزق الكثير من الشعراء إذ يجد من هذه الوصفة مهرباً له من التساؤل حول : لماذا شعرك أكثر وضوحاً .... ؟ جوابه .... ليكون أقرب إلى الإحساس !! ألا يعلم أنّه لم يترك للقاريء فرصة القراءة !! مازلت أسمّي ذلك الشاعر بـ [ الأنانيّ ] لأنه لم يخلق الأسئلة بل لم يجعل لك الفرصة في أن تُـأوّل ما يُـأوّل ... قال لك : أنا أشعر بكذا و كذا ، ودوائي هو كذا ... فلم يجعل لك فرصة البحث عن دائه لتجد أنت دواؤه . " أعودُ شاكراً ومعتذراً كثيرا . |
الباسق الوارف ... سالم عايش وما بين الإبداع والإمتاع رؤية ورؤيا .. وما بين حضورك وحبورك .. منابر من نور .. فشكرا لتواجدك و للحبور الذي تركته لي هنا .. تقديري يالغالي . |
الودق وصاحب الفكر المتقد ... م.عبدالله الملحم مرحبا بك وبالوعي الذي يسكنك.. أنرت المتصفح بمداخلتك الضوء ومدادك الضياء .. لا حرمنا الله وجودك وتواجدك .. دمت بالقلب وبالقرب .. تقديري . |
الصديق الأنيق .. قايد الحربي أصبح المتلقي الواعي طرفا رئيس لعملية النتاج الأدبي .. فأن النص المنتج من الكاتب ما هو إلى نتيجة قراءة متراكمة ومستمرة وإعادة صياغتها عن طريق الوعي ولا وعي والتناص اثناء عملية الكتابة .. باعتبار أن النص الأدبي يتكئ على الملفوظ اللغوي (النص) من المرسل الكاتب والتأثير الشعوري (المرسل إليه القارئ الافتراضي ) والذي تنتظر منه ردة الفعل المرجوة بإعادة بناء النص عن طريق نقده وتأويله انطلاقا من تجربة فنية وجمالية والذي من خلاله تتحقق مقصديه الكاتب والوصول إلى إي مدى بلغ نتاجه جماليا وفنيا . فأصبح من حقوقه المشروعة أن يتطلع لنصوص تواكب ثقافته وتحرك شعوره وتسمو بذائقته . شاكرا لحضورك المطر ولمداخلتك الضوء .. دمت باسقا وارفا .. تقديري . |
اقتباس:
الأديب الأرب ...د.باسم القاسم شكرا لمداخلتك الضوء ومدادك الضياء .. لا حرمنا الله كرم تواجدك وأكليل تواصلك .. تقديري . |
اقتباس:
ماذا يريد الشاعر من المتلقي ..؟ وماذا يريد المتلقي من الشاعر ..؟ هنا تتحقق عملية الاتصال والتواصل بين المرسل والمستقبل ولا غناة للأول عن الثاني ولا الثاني عن الأول . فأصبح النص هنا نقطة الأرتكاز والقاسم المشترك بينهما .. وبدوري كمتلقي هنا ركزت على النص ومحاوره وما يحدثه الكاتب من انزياحات وانحرفات لغوية يبحثها عنها المتلقي ويأو كد على أهميتها في بناء المشهد الشعري فلم أطلب قوالب معينه بقدر ما أطلب أفق رحبا يطل من خلاله علينا كاتب النص المبدع الذي يجب أن يضع بعين الاعتبار أن هناك متلقي ترتقي ذائقته برقي النص وأنه طرفا مهما لنجاح النص وانتشاره . شاكرا لك مرورك الودق ومداخلتك العبقة .. دمت بالقلب وبالقرب .. تقديري . |
الساكن بالقلب أخي الغالي ... صالح مصلح الحربي
كم أنت رائع بحضورك وحبورك الذي أهديته لي .. ولمداخلتك القيمة التي تشرف بها المتصفح .. شاكرا لك وللوفاء الذي يسكنك.. تقديري . |
الساعة الآن 09:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.