![]() |
إبراهيم الحارثي
ـــــــــــــــــ * * * ما بين المُمتع و طيفها [ حرفك ] الساحر وسحرك المُحترف بهجةً يتلوها المارون . تقتربُ منّا بك ، وفي ذلك منتهى الدهشة ودهشة المنتهى - أيضاً - . ما أروعك و أروعنا بك . |
مساء الورد أخي الكريم "إبراهيم الحارثي" وعلى جرف الأمنيات تتعثر خطانا وتتشابك أيادينا بخيوط يأسٍ يمزقنا كلما لاحت لنا وجوه "أحبة" على وجه ياسمينة أو على بتلات أقحوانة بريّة لم تمسسها يد المدنية بسوء \ عزفت على القلوب المرهفة بإتقانٍ متناهٍ باذخ الحرف..! أسعد الله قلبك في الدارين http://www.khozamanajd.com/upload/na...07-04-2007.gif |
اقتباس:
سلطان الربيع شذا مرورك لا يذوب أيها البهي وجودك هُنا شرف لي فـ كن بالجوار دوماً |
الألق ابراهيم الحارثي ... بعيداً عن الإطراءات الحرفية البالية والمديح الرائب سأردد : لك دائرة حرفية لا مرئية تراها فقط العيون التي لم تقنع بعد ! اعجابي ... صُبــح |
اقتباس:
اقتباس:
قبل أن يختطف ذاك الموت قلباً رقيقاً أحبَّه ..! اقتباس:
رغم أني أجدهم قد استوطنوا الكثير فيك.. فأنت من يُقبل , ويزرع , وليس هم ...؟! اقتباس:
يبكي كثيراً هذا الجرح... ليس كغيره من الجروح... يُتعبني .... يُؤلمني ... يُغرقني.. بــ نزفه حد الوجع... يبلل الهدوء ويقض مضجع السكون فيني اقتباس:
نتعلق بقشة أمل عَصِيَ على الاكتمال كحقيقة ... ونمضي في بحور لاتعرف الاستقرار .. إلى حيث يكون الأفق بارقة الحب الوحيدة ،، أترانا نصل ؟! ربّما إذا أدركونا مما نحن فيه ! اقتباس:
ربّما كان عليّ أن أقف هنا ،، وربّما توقّفت حقا ،، لأبحث عنّي لأنه الضياع ذلك الذي يجعلنا نهتف بكل ما فينا من نبض باسم ذلك الحب ونهلل لقدومه لثقتنا برحيله ذات نزف !! لم يكن عبثا أن ترسم حروفك لوحة حزن سرياليّة فهي بذلك تؤكّد أن الحزن هو الحالة الأ لصق بنا من ذلك المدعو " فرح" والألـــــم هو التوأم الروحي لنا عوضاً عن الأمـــل فلا تُخادع نفسك كثيراً حين تتخيل الأمل وتحيا بين أطيافه...! شفافيتك هنا جعلت أجنحة الذاكرة تنتفض بكاءاً الحزن السرمدي |
اقتباس:
سيّدي القدير سعد الوهابي ما أشقنا بالحب وما أشقنا بلا حب الحب كما يحيي يقتل لذيذٌ مُرّ الوجع قائم وطيفها يتراءى لي في كل هنيهة أستلهم منه أمل وإن طال إنتظار ولكن أحبها يا سيّدي سعد ممتن أنــا لك كثيراً الإنســان |
ستتركُ في وجنتيك الجواب ... وحيداً هناك بلا سؤال يوقف مد الصدى سؤال ينزع رسم المدى... رحيلها .... الواتر الموتور يسبق هرولة نبض فؤادك المحموم .... والشمس تسعفه بسيوف نورها .... تكشف ما قد خبا من رساميل الفرح لا تبتسم .... فلا ضوء البدر مرآة السعادة.... ذاك البياض الذي تلقي بناظريك بعيداً إليه ما هو الا .... نذير موت الليل..... فداك. ابراهيم الحارثي مبدعٌ وكفى |
شذرات الشجن تأخدك على حين غرة لتلقي بك ما بين وجعك ، طيفها وحضور مدهش .. http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif |
الساعة الآن 12:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.