![]() |
وللحديث .. بقية |
شكراً كبيرة أحببت أن أكتبها لك لا تسألني على ماذا وإن أصررت . . فـ شكراً على الخذلان |
هذا الصباح تعيس كم أيقظتني الكوابيس السوداء وشاركني الأرق في وسادتي هزئت مني الأحلام المغادرة كانت تمر بسرعة خاطفة وتترك خلفها كلمة معلقة يا لغبائك !! |
دعك هناك ودعني هنا هو ليس أتفاق على شيء فلم نتفق أبداً !! في ذاكرتي مساحات من غياب طويل وبضع لحظات لقاء في ذاكرتي صورتي وأنا أرتق مسافات البعاد بكل طرق ممكنه : ولا ممكنه في ذاكرتي أنني كنت أتلاشى لتبقى الآن لا بأس دعك هناك ودعني هنا |
سيبتهج الليل كثيراً فـ كم ألمته بثرثرتي عنك وأوجعت أوصاله بالسهر |
لن أقول نادمة أبداً فـ قدري أن ألتقيك وأهزم |
كنت أقول لم تكن حرب ولن تكون كان مشروع حياة لكنه مشروع فقد أهم ركائزه فلا عجب أن تقفل أبوابه |
نحن نتراكم حزناً نبني له بالداخل صروح عظيمة نتوهم في لحظات ما أننا سنجد مخرج أو أن الزمن سيصالحنا ربما نعد العده نفتح أذرعتنا للريح ننسى كثيراً ربما نتناسى و دون أن ندري نسقط فوق كومة كبيرة من الأوهام آآآآآآآه كانت تلك الأوهام مواد البناء الأوليه لصرح جديد وحزن جديد |
الساعة الآن 01:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.