![]() |
اقتباس:
حضورك يرهب أيها الدكتور . د . فيصل حضرت فحضرت معك رائحة المطر وكلماتك وسام أعتز به كثيراً والروعة هي روعة حروفك الآسرة كل الشكر والتقدير لك أرق التحايا وليد |
عزيزي ياسر خطاب
أهلا ً وسهلا ً بك في صفحتي المتواضعة والسرور لنا أن نكون بينكم .. واكتمال العقد للجمال يكون بحضورك البهي .. شكرا ً جزيلا ً وليد |
اقتباس:
انحناءة الاجلال والاحترام لهذا الحضور الفخم والرائع الأديبة إغفاءة حلم سرتني هذه المداخلة وكلماتكم الجميلة حول النص .. هذه القرية من قُــرى الأحساء .. وصفتها كما وجدتها .. لكِ كل التحية والتقدير وأجد نفسي أسيرا ً عن التعقيب أكثر لجمال ما كتب قلمكم .. لكم وافر الشكر ,, وليد |
وليد أحمد ... أدركت هنا كم للقلوب من بصمة محملّة بنهارات الولاء لقراها ... ! وكم من أنواع العشق يتبادلون ! وأنت هنا رسمت لنا أسطورة حرفية طاغية الروعة أعلنت فيها كل التوق والحنين والأصالة دون تخفي أو إخفاق ...! هنا كان وجودي مقنن ... ألف شكر وليد ... صُبـح |
أهلا ً بالصُبح
صبح لهذا الاسم وقفات لجماله وايحاءاته الرائعة سعادتي كبيرة .. وحروفي عاجزة عن مبادلة الحرف معكم .... انحناءة الوفاء لهذا الطيف الطاهر الذي به زاد رونق صفحتي وأصبح الاشراق بها أكثر صبحا ً .. مزون الشكر والاحترام لك ِ يا أديبة ,, لك أرق التحايا وليد |
اقتباس:
عرفت الآن فقط كيف أن التفاصيل كانت كقريتي تماماً تفاصيل قرية ... تنطق .. ببساطة الأحساء ... تفاصيل .. تنبعث منها .. رائحة تربتها الندية ... وأيقنت الآن أن حبنا لها ... ليس بالعميق فقط ... بل العميق حد ... ضرب جذوره في عروقنا .. وأدق خلايانا ... حتى أني ... ظننت أن هناك تفاصيل قُرى ... تشبه تفاصل قُراها... لأكتشف بعد هذا الرد فقط .. ان لا أحد يُشبهها بتاتاً ... تحية احترام وتقدير ... تشبه تفاصيل الأحساء :) |
الأديبة السامقة
من دواعي سروري أن يهطل حرفكم في صفحتي مرة أخرى فهذا فضل السماء أن جعل هذا الطيف الطاهر يحلق هنا من أجل المحبوية الأحساء .. هي الأحساء وقراها وأدق التفاصيل فيها .. شامخة كسعف نخلها الشامخ رغم قساوة الزمن وأحيانا ً أهلها عليها لكنها تبقى تساقط عليهم رطبا ً جنيا .. مرة أخرى انحناءة الاحترام لتواجدكم الكريم إغفاءة حلم .. شكراً جزيلا ً بعدد نخيل الأحساء ,, حفظكم الله وليد |
الساعة الآن 01:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.