![]() |
ألم م م م
ألم وترانيم وجع لا تعرف الموت تلمح الحياة مع العابرين للمنتهى ولا يعود " " النص هنا مختلفا مختلفا مختلفا ولكنه إبداع |
عبدالعزيز رشيد ليت الحزن الذي سكنك في هذه اللحظة يرحل بلا عودة رغم ما خلف لنا من جمال تعبيرك دمت بكل سعادة |
: : الدموع : لغة الصمت : لغة اللغة مذهل يا عبدالعزيز و مرهق كذلك تقديري |
تسقط الدمعة بطيئة مسربلة بالأحزان ،، تعاشر الماضي وتألف الحاضر ،، وأبدا ً تسائل السهر قبل سقوطها : هل سيدفعها النسيان في تيار الأحداث اللانهائية فتذوب في عبابها ؟ ! وإذا كانت البلاغة أن يناسب الألم المقام ،، فإن الألم هنا يا عزيزي يرفض كل كلام ،، والصمت حينها بلاغه ،، تحياتي وتقديري |
عبد العزيز ... وكأني أرى الدموع تتمرأى في مهد غوايتك ! لماذا ؟ تضيق رزنامة الفرح بآهٍ طليقة تعربد على شفاهنا .. ! لماذا ؟ كلما تمرغنا على بطحاء فرحةٍ جميلة تدخل سريعاً بدون حتى تلويحة وداع في كنف ( كان وأخواتها ) شاعرنا الجميل ... سلّم الله قلبك من الألم ومشتقاته ... صُبـح |
الـوجعْ
مكانٌ في غابةِ القلبْ وعتمةٌ في ثنايا الروحْ لـحرفكَ الفائضُ حزناً مكانٌ وألمْ دمت لقلمكْ |
اقتباس:
حلم الحرف\إغفاءة حلم كإغفاءة رحمة تنسينا الأحزان وتذكّرنا باحلامنا الجميلة كان مرورك وكـ طيف يروي الأبصار بـ نوره الألطف كان طيف روحك هنا وجودك جمال للحرف تحايا لـ روحك |
اقتباس:
كثيرا مانستلذّ غرس أقلامنا في محبرة أحزاننا فنكتب لـ نرى بامّ عيننا أحزاننا على أحرفنا الجميلة بـ حضورها \ آنا كارنين شكرا للصباح الذي اهدى حروفي صباح قدومك |
الساعة الآن 04:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.