|
" الا يامال فرقا العين حلم العين رشفة لال وانا جروحي فقاري قولي وش لون اداويهم " احمد عايد البلوي كريم وخليل يستحق عيال الفقارى ... ليلة ضجر صاخبه بغبار البلده وحوانيتها وانت الفنار تعزف الشعر للمارين لتتعب وهم يهنأون تناجي الخليل في عتمة الليل على عتبات الآه من منبر الشعر الحي تحيي جياع قلوب وضمائر لعلهم يعون ..!!!! لك الشعر ولنا الشعور ..!!!!! لله درك |
دعوني اتفاخر اليوم بأساتذتي هنا
فحينما ادعوهم ادرك اني لا زلت صغيرا تحت اكمامهم والله مشتاق (لكم) يا احمد هنا شاعرا يعطي الحرف حقه وهنا لن تندم على تواجدك يا احمد يكفي ان تلامس كل شعره وتصيب قارئك بالذهول فلا يملك الا ان يضع كفه على جبهته صديقي ::: كم هو لذيذ احتسائك هنا بلده.. / هنا بيت .. وهنا أم وثمان أطفال هنا عن زُخرف الدنيا .. مخابيهم .. تخبّيهم ! هنا كان الوفاء أقرب / والأغرب .. حِلمهم يختال وإذا مدّو له إيديهم ... بُكاهم .. يضرب إيديهم سلامي لقلبك يا طهر المدائن |
هكذا هي العين الـ شعريّة التي ينساب ضوء بصرها الى تفاصيل مكشوفة لكن بعض ملامحها خافته وبـ ضوء الشعر رأينا الخافي من الملامح الخافته خلف عتمة النسيان والتجاهل أعدت لنا صياغة أحوال أحياء وأماكن فقيرة تحيا بالأمل لاشيء سوى الأمل سواء كان صادقا أم كاذبا أملهم بالأمل كبير عجبا يصنعون من قبس الألم نور لـ حاتهم كـ هذا النصّ يصنع من ظلمة الحزن نور جماله ألف تحيّة لـ روحك وألف أهلا بك كلما حللت في مكانك (: |
عطاءك كرم يستحقه الجياع مديت يد العون بـ حياء لـ إحياء العون مبادرة طيبة وعين شعرية ثاقبة ويد سلطت الضوء للعتمة لـ تسمو بالشعر والإنسانية . أحمد نص فاخر للـ أخر يجمعنا كـ صدقة لمحتاج بعد أن عز العطاء . |
هنا أقرأ شعر شعر ... وهنا رفرف على غصن الابداع طير دمت مبدع أحترامي |
. . أحمد .. هلا وغلا بالشعر بـ أكمله .. ورب البيت أنك تُطرب ذائقتي لحدّ الجنون .. صح كلك .. وتكفى سلملي عليك وعلى خليل كثيراً .. . . احتراماتي |
.
. صح نبضك وفكرك .. لو أن الجمال يقدر بثمن .. لأغنى نصّك هذا جميع الفقراء على وجه الأرض دائماً مبدع ياأحمد ومختلف تحياتي لك |
لا تحزن ولا تغني الدموع ,,
. . . . . . إن لم يغنيها لنا أحمد البلوي ,, آهاتنا تعرفك جيدا وتعشقك كــ الفقر والطيبة ,, مذهلٌ أنينك وأنيننا صداكــ ,, |
| الساعة الآن 08:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.