![]() |
...
كانت على وشك أن تقول لي سرا فأخرسها الموت ... |
...
كانت فترة انتظارها في المحطة مزعجة فرمت حقيبتها... ركبت قطارالعمر ورحلت ... |
إبتسامة مُكتملة
ولأن الطريق إلى المركز الثقافي شاق جِدا يا سأرة ، طلبت رفقتكِ .. |
كَانَتْ تَنّهانِيّ عَن َ أتيّان ِ النّارِ والعَبثُ بِها لكيّ لا أحتِرَقْ , كبرت ُ , ولَمْ أدُركْ أن لِنَيّرانْ وُجوُه مُغلفة ُ " مَاكِرَه " ! و...........أصَبتُ نفسَيّ وَشمّا ً لن يّبرأ ! [ ... ] ..!! |
لم أدرك ما معنى أن تكون أنانيا
إلا بالأمس ، وأنت تحكي لي عن بطولاتك أخبارك . كل ما تود أن تبوح به لأي كائن ، لأي جدار . ولم تفكر أن تسأل : كيف أنتِ .؟ . |
يرمقني بتخابث أعرفه جيداً :
ينتظر مني ولو إشارة واحدة كـ أن لا تدل على شي . صامدة رغم الأقاويل التي تحاك خلفي زيفاً . ورغم اللطافة في التعامل مع الأشياء من حوله أمامي على الأقل .. لا تهمني كل التفاصيل الغبية التي تهم غيري من الإناث ، وحدها النية الصادقة من تُعرّف بنفسها . وهي الشيء ذاته الذي أفتقده فيك يا [ أنت ] . |
- الناس يتساقطون من عيني ، كـ قطرات صنبور مُنهك .. - وأنا ..؟ - ( صمت ) - ( نظرة إلى أعلى ) |
** سقَطتْ منْ عيْنيْها حَارَة لمْ تعْهدْها منْ قبْل..!! وَ لأولِ مرَة تبْكِي لأنَ هُناك قلْباً يُحبُها جداً وَ جداً..لاَ لِأنهَا تُحبُهُ جداً..!! عائِشَة الْمعمري أنِيقَة أنتِ.. لكِ قوافِل ورْدٍ تتوَرد.. |
الساعة الآن 03:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.