|
فإذا بَعُـدت تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها = |
أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ أنت المنى والحلم يغـري لهفتي بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا |
وتميط عن رئتيه أغبرة الجفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا |
اقتباس:
ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني |
ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
والموج يأبى غاضباً بتلاحق ِ فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى |
أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ أنت المنى والحلم يغـري لهفتي بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني والموج يأبى غاضباً بتلاحق ِ (شعرت بتناقض بالمعنى هنا ربما لو قلنا (عَزمي ويُرْسِلُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ) سيكون أفضل) فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ |
اقتباس:
الموضوع قائم على إجازة الشطر ليكتمل البيت الواحد أي الأمر متعلق ببيت واحد مستقل منفصل لذلك لم أربطه من حيث المعنى بما سبقه لكن على أية حال لا ضير من أن نغـزل على نول المعـنى ذاته طالما طالت الأبيات على قافية واحدة والآن : أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً ............................ |
أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ أنت المنى والحلم يغـري لهفتي بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا |
| الساعة الآن 08:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.