![]() |
|
لم تكن لحظة !
وإنما كانت عمر ينبض بالحياة ! |
داخلي احساس بأشواقك قدر يكسر الغربة ويهزمها ويجيك |
هبْ بأن الليل قد طوّى الأمدْ ! وانجلى بعد دموع وسهدْ ! . هل لهذا الفجر من أمنية وعيون الصبح أعماها الرمدْ ! |
بعضٌ من الأشواق قد يكفي لتعرية الجراحْ ! |
ويح الهوى والصاحب الصبّ ! والجرح .. لاموت ولا طبّ ! . شوق ويهطل من مواجعه غيث .. وفي أعماقه جدب ! . |
أخبرني ... كيف لا أشتاق لك !؟ |
. كنت أظن الحبّ مرّة ف العمر كنت أقول الشوق معقوله يحيد ! . مازلت على ظني والشوق لك يزيد ! |
الساعة الآن 03:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.