|
هذا الصيف كُلنا نهرول نحو العصر بلا تردد هروباً من الظهيره .
|
كان في السابق يناهض رجال الدين الحركات الفكريه الغازيه للدول الإسلامية ولم تفلح بذلك لأنها أتخذت التشدد والترهيب والتعصب سلاحاً لها بالرغم من تكون وحدة بإسم التضامن الإسلامي إلا أن إقامتها بكل أسف بمباركة من الغرب ووفق أجندة خاصة وكان المأمول أن تكون أكثر قوةً وتأثيرا لأن رابط الدين أقوى إن كان لله وللدين وسيشكل قوة ملحوظة وذات سيادة تستقي منابعها من الكتاب والسنة*ولكن واقع المتضامنين يحكي إجتماع تفرق وأحقاد يسوده الضعف والإنقياد للدول العظمى وكأنهم مماليك قد قسموا على دول القوة والنفوذ .
وهي تشكل اخر بل وهروب من الأطماع التي أقيمت عليها الجامعة العربية والدعوة لتوحد الدول العربية تلك الدعوة المبطنه بالإستعمار لقائدٍ محنك لذا فهو كإجتماع عدة فتيات خوفاً من مغتصبهن الذي يقرع الباب بشراسة عليهن وهن لا يملكن إلا الصراخ والنواح أملاً بتحلي أحداهن بالشجاعة وطرده متى يعي هؤلاء الآية الكريمة (فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين) . |
تحذير :
الوطن سبب رئيسي لأمراض القلب والرئة والحسرة والغبن . |
حقيقة ليست عربية :
كان الوطن قاب هوستي نصر ولكنه وبكل وقاحة لف وسطه وبدأ يهز على طبلة ديفد وجون . |
لملامسك
يا سحابة محبتي نكهه تخلي عاشقك من الطرب سكران . . . لفي إيه لفي ولفلفيني معك أو تدرين تلحفيني وأنا أتلحفك من الغلا بلا وعي وأوعيك وأولعك وأتولعك سكر بلا خمر وخمر بلا سكر واششششششش كيف لهالجنون يستوعبه حرف واششششششش ودقة ساعة سكوتك ومحفلي فيك واششششششش |
|
عيد ميلاها الـعشرين
من ثمان سنين يتكرر وهي للآن في بحر عشرينها تمر الأيام وتمر الأعوام ولا تتأثر على عشرينها للآن متشبثه أيدينها وتقول: عمري وقف بك وبدأ عمر الفرح من عمري يعني أنا الآن عمري ثمان سنين ولساتي طفله تقفى ربني ورتبني وبعثرني غلا وبشوق أرجع وجمعني كذا ما أبي أذكر من كل العمر إلا أنت يعني وجودك عمري وكلي . أما الآن تقدر تطفي الشمع وتعلن مولدي بفاهك وتحضني . |
يا مبسمك
ليا جيت بحروفي أرسمك تستبشر الشمس ويتوسل هالقمر أني بأحدهم أشبهك |
| الساعة الآن 07:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.