![]() |
ودّع الروح وولى دون أن يذكر عذرا هل طباع الحب فينا تزرع الأحزان شعرا ! هل طباع الشح فينا تستعير الصدّ عذرا ! أيّ شيءٍ قد يوازي حبكم شعرا وسعرا ! أيّ شيء قد يداوي جرحنا المحشور جمرا! " |
" قد كنت يوما في المحبة قاضيا ، واليوم صرت المدعي !" |
. من اشتغل بأمر الله سخر الله له من يعينه على قضاء أمره . . |
" تنفس الصبح يحكي للدنا أملا يحيي القلوب بتسبيح وقرآن " أجمل بداية ليومك مع القرآن . |
" ياحكايات المساء حدثينا عن غياب رسم الآهات فينا عن دموع سكبت بوحا دفينا عن حنين سكن القلب أنينا # يكتبني_الشوق |
نظل بشر ! فتعاملوا ببشريتكم - لو اعتراها النقص - لا بمثالية زائفة مقيتة . #قلبي_الآن |
كم تزدوج في حياتنا بعض القرارات المصيرية ! وتتراوح تلك الأمزجة في صنع القرار ! ومع ذلك تبدو نماذج تتهالك بسبب تلك التوقيعات المجحفة ! إذن من هو المذنب المقرر أم من جعل نفسه قرارا يتصدر به الآخرون وآسف من حال يكون بها الفتى يبات قرير العين , والظلم قائم # الوتر , بركعة تكون من قوام الليل كتب الله لكم السعادة والريادة والفردوس الأعلى |
كنت ارسم للقاء بك تفاصيل صغيرة بيد أنها تقتطع من الروح الكثير وتلاشى الحلم والرسم وبات طللا باهتا يبكي على آثاره المحبين. , هل تذكر عطر السنين ! مازلت اخفيه في يدي اقبض عليه بكل أنامل روحي , وهل تذكر خزامى الربيع ! التي لم تمت وبقيت في القلوب حية أبت الذبول ودمع العين يسقيها , وهل تذكر هدية العيد تلك الحلوى التي تحمل تباشير الأمل مازلت اخبؤها في حقيبة أيامي انشرها كل يوم واعيد ترتيبها ... التفاصيل معك وبك حية تتنفس وتبكي وتضحك ... |
الساعة الآن 02:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.