![]() |
في المقهى أَحبني كما أنا كوبي الدافئ بنكهة الحريه وافكاري الخاصه وخيالاتي المجنحه |
توقف محمد بجانب المقهى " ودق بوري " الإشارة التي يفهمها النادل جيدا
ويفهم من وراءها عبء حب سارة الذي يجبر محمد على الصمت و تناول القهوة " سفري " أحضر له النادل كوب القهوة وبحركة محمد المعتادة والتي لا يلحظها أحد دس البقشيش في يد النادل وذهب للخلاص .. ماذا فعلت يا سارة ؟ |
رأت عَيناهْ بحرٌ مُتلاطم الآمواج ف بَدت لهُ عَيناهَا في دياجي خُلجانهْ كَـ آمهر غطاسْ. , |
في المقهى : إياك ! أن تُعيد إلى المقعد من وقف مُتهيأً للرَحيل. , |
سيدي لا تتأخر .. فالليل أولى بصداقة فنجانكَ
\..:icon20: |
قهوتي وسر معتق بخوابي الحواس
ورشفة أنيقة تفوح بنشوة المذاق |
يتلكأ الليل ليستأثر رشفة فنجانكَ الأخيرة حتى تمام الغيم
\..:34: |
ماكر فنجاني هذا...
لا يهجع إلا بلثم شفتيك وإرتشاف أنفاسك .. |
الساعة الآن 08:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.