![]() |
(الدنيا تجارب) كذلك الأصدقاء والأقارب .
|
أعتنق العصا متكأ ليداري قصر أحد رجليه لكي يكن أكثر قبولاً للعامة وأكثر جاذبية فأخذ يراقص حُلمه ويتعرى أمام قداسة المستعمر ويعتنق تحقيق مطامعه ديناً ...
دهاء الطامعون جعل من صاحبنا غطاء ليرووا هوسه في ظل إستعبادهم له ... ونسلت الأحافير من عكازه المخضب بلقمة الغفران حينما أغطشت سماوات الحق ونبت المأدلجون على رداءه فشُرع القتل وأستبيحت حرمت الجميع وإعلن أن لم تؤمنوا بالإستعباد ستكون الإباده لكل المنكرين ... من اللحظة التي درج فيها الماموث بعد بعثه وقد أُعد للخراب والإنحلال . |
حروب الطائفية المُحرك الأول والاخير لها الحقد والفتك والمصالح فلا تلتفت لأي أمر خارج هذه الأمور .
دُعاة الطائفية مأجورون وإن بانت فتاويهم جاده فَهُم جُباة تحكمهم المادة في توجهاتهم . دُعاة الطائفية على إختلاف أسمائهم ومسمياتهم وأماكنهم لا قيمة لهم لدي . مشكلتنا أننا نحاول فهم الاخر من خلال كُتب المرتزقه على رغم من مخالطتهم لنا ومجاورتهم لذا تكون أحكامنا موجهه من خلال هؤلاء وبأعينهم وآرائهم . الطائفية مذبح فيها يُشرع السفك وتتفرق الجماعات . كل طائفةٍ بالغل تنضح . |
على بُعد نبضتين وقبضه يطيب لكلي المقام وتستلذ أطرافي بالسكون وأنا ما بين الوعي واللاوعي يحكيني الفرح وترسمني البسمات شفاه .
|
مابين قُعر خيبةٍ وما يحث على النهوض ونبذ كل وسائل الخمول والإحباط ولخلق ألف وسيلةٍ تَكُن مُحفزةً على الإستبسال لتحقيق الحُلم أقف مترنحاً تتجاذبني الآراء وتشدني ليردني الخوف .
|
تكمم أفواه الحق بأيدي المولون لحسن الظن أدبارهم والمشعلون بإطماعهم جذوة التهميش والناهبون للحلم والمتألهون طمعاً والطاعنون في غيهم .
|
مُغرق جسدي بكِ
|
|
الساعة الآن 04:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.