منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الشعر الشعبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   لـِ : [ بَائِعَة الكبْرِيْت ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=16498)

جُمان 06-26-2010 02:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الأسمري (المشاركة 426535)
هذه الجمان
تمتلك مخزون لغوي كبيير جداً (ما شاء الله)
هنا صوت الشعر مرتفع جداً يهمس بصوت مرتفع




ورب الكعبه
أنني قرأت شعراً ههنا وذهبت !


سعود الأسمري

الفَرحُ حِينَ يَضبِطُ سَاعَتهُ مَعك لا يَقبلُ إلا أن يَجيءَ وافِراً
ممتنَّة لكَ كثيراً



خلف المهيلان 08-30-2010 09:44 PM

كل هالعقود لايكفي المكث عنده مره واحده حقيقه لا اخفيك اني اتي لها كل ماحتجت لشعر

خلف المهيلان 07-05-2011 01:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان (المشاركة 424425)






[ مَدْخَلٌ ] :


وَقْتِيْ فَقِيْر وْحَكَايَا الصُّبْحْ تمْلانِي


............... والجَرْح شَرَّعْ شبَابِيْكَه و بِيْبَانَه


يمُرِّنِي العُمْر مُكْرَهْ ويْتَعَدَّانِي


.............. ويملِّنِي الليْل لِيْن تضِيْقْ جدْرَانَه


صَمْتِي شَرَحْه [ البِكِي ]http://up2.m5zn.com/photo/2009/2/19/...qmfen6.gif/gif والحُزْن غَنَّانِي


............... أَشْعَلْ ذُنُوْب الحَنِيْن ومَلَّ غُفْرَانَه


كنْت أَبْذر الشَّمْس فِي كَفِّيْ وأَلْقَانِي


................ عَلَى جَنَاح السِّمَا أَخْتَار لِي خَانَه


كَنَّا نطَرِّزْ ثِيَاب المَوْعِدِ الثَّانِي


................ كَان الأَمَلْ طفْلِنَا ونْقَبِّلْ اجْفَانَه


مِنْ دَلِّنِي الليْل وَاحْزَانِي هِيَ أحْزَانِي


............. أَرْضِيْ يبَاس وْعُيُون الغِيْمْ عَطْشَانَة


تَبَّتْ يدِيْن الغِيَاب اللِّيْ تَحَدَّانِي


................ عَيَّا ينَام انْتِظَارِيْ والوفَا خَانَه




[ هُرُوْبٌ مِنَ المَدْخَلِ ] :


حَتَّى الزِّمَنْ ...مِنْ جفَافْ الحلْمْ قَهْوَانِي


............ لِيْت الزِّمَنْ مَاقَرَا حَظِّيْ بفِنْجَانَه




[ ..... ]
عَلَى حَدّ العَطَشْ والمَاءْ هَارِبْ واللِّيَالِي جرْد
ـــــ يجِفَّ الصُّوْت يَا دَلْو الكَلامْ ومَا لقِيْت رشَاه
تَأَرْجَحْ بِي رُمَاد الوَقْتْ أَنَا والطَّاولَة والنَّرْد
ـــــ خَذَتْنَيْ ضَرْبَة الحَظَّ البِخِيْل اللِّي نسَى مَمْشَاه
وَأَنَا طِفْلَة تَهَاب الأَمْكِنَة والمدْخَنَة و البَرْد
ـــــــ تحَاولْ ترْسِم الأَحْلاَمْ بالأَلْوَان والفُرْشَاة
أَصَابِيْعِي مسَاكِيْنَ الطُّمُوحُ وذَابْلاَت الوَرْد
ـــــــ تلَوِّحْ والنَّهَارْ أعْمَى يدُوْر ومَا لِقَى عَطْشَاه
وَأَنَا تَغْرِيْبَةَ العُمْرَ القِدِيْم اللِّي كتِبْنِي سَرْد
ـــــ عَلَى سجَّادِتِي ينْبَتْ أَذَانَه والفَجرْ يغْشَاه
وتِنْدَهْلِيْ مَلامِحْهم
وذِكْرَاهُم
وتخْفضْ لِي جَنَاحْ الهَمّ
يْعَزْف الضِّيْقْ فِيْ صَدْرِي
ويمْلاَنِيْ
صدَى غِيَّابْ
تَرَا [ كِذْبَة ] إِذَا قَالَوْا :
ـــــــ [ إِذَا ضَاقْ الفضَا بِكْ غَنْ ]
خَذَتْ صُوْتِيْ أَغَانِي الرِّيْحْ
وهَذَا الضِّيْق مِنْ يُوْمَه
تُوَحَّدْ بِيْ
وْغَنّانِيْ

وأَلْقَانِيْ ..
عَلَى ذِمَّة جفَافْ وْلِيْل ..
أَنَادِِيْ مِنْ وَِرَا صُوْتِيْ
عَلَى أحْبَابِيْ
ومِيْلادْ السَّهَر يرسِم
حَكَايَاهُم
عَلَى بَابِي
وَأَنَا مَـ اعْرِفْ
طرِيْق الصُّبْح فِيْ عِيْنِيْ
وَلا شَكْل السِّمَا وشْلُوْن
وهُمْ يدْرُوْن
- والعُهْدَة عَلَى ظَنِّيْ -
بِأنِّيْ – وإنْ كتَبْنِي الصَّمْتْ -
/
أَدَوّرْ فِيْ هَجِيْرِيْ ظِلْـ
ـــــــ يصُبّ العشْبْ مِنْ مزْنِيْ
وَأَأشِّرْ بَآخِرَ أطْرَافْ الْـ
ـــــــ جِيَاعْ اللِّيْ مَلَوْا حزْنِيْ :
عَلَى صَدْرِيْ
هِنَا بَعْض الكَلام يشِيْخ
هِنَا كِلَّ البلادْ الغَايْبَة
تِقْرَا مَلامِحْهَا
عَلَى وَجْهِيْ
وتِهْجِرْنِيْ الأمَانِيْ والقصَايِدْ لِيْنْ
ــــــ أَحِسّ إنّ السِّمَا بالضِّيْقْ مزْدَحْمَة
وفِيْ كَفِّيْ : [ رَغِيْفْ وْ مَوْعِدْ وْ إِسْمِيْنْ ]
ــــــ أَقَاسِمْهُمْ جِفَافِيْ وَأنْتِظِرْ ( رَحْمَةْ
سَحَابْ ) يْمَرِّرْ بصَدري مطَرْ تشْرِيْنْ
ــــــ يهِزّ اليَاسْ مِنْ جِذْعَهْ وْيِقْتَحْمَهْ
ويَاخِذْنِيْ المسَا مِنِّي
ينَادِيْ كِذْبَة الأحْلاَمْ
وأنَا مِنْ عَامْ
أَجُوْب الحلْمْ
ويتْكَسَّرْ طرِيْقَهْ تَحْتْ أًقْدَامِيْ
ولا أَعْرفْ
أَدَارِيْنِيْ
/
\
/

[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]تحَاولْ يَا التَّعَبَ تحْرثْ هَوَا صَدْرِيْ ؟! :[ أَنَا مَلِّيْتْ ]=سنِيْنْ عجَافْ يَطْوِيْنِيْ عَنَاهَا وْ مَا تَحَمَّلْتَه[/poem]
[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

تَحَتْ شُرْفَةْ مسَا مُرْهَقْ يسُوْلفْنِيْ الشِّتَا ونْبِيْت=نعِدّ وْجِيْه خِيْبَتْنَا وْصُوْتِي بالحزِنْ شِلْتَه
برُكْنْ و شَارِعْ و ظَلْمَا كَأَنِّيْ [ بَائِعَةْ كَبْرِيْت ]=تشِبّ أَعْوَادْ وحْدَتْهَا جِفَا والصُّبْح مَا طِلْتَه
زَهَابِيْ لَلْمسَا بَرْدْ وْحَنِيْن وْدَمْعَة وْ [ يَالِيْتْ ]=أَمَانِيْ / والسَّهَرْ وَاقِفْ يكَلِّمْنِيْ وَأَنَا قِلْتَه
عَزَفْت بأصْبِعِيْنِيْ نَايْ دُوْزَنْت البُّكَا غَنِّيْت=سَرَقْتْ أَفْوَاه يشْرَبْهَا الكَلَام وْمَا تَحَمَّلْتَه
زَرَعْت بْتَكَّة السَّاعَة عَنَاوِيْنِيْ بلا تَوْقِيْت=جَنِِيْتْ أَقْسِى مسَافَات الغِيَابْ وضَاعَتْ أَسْئِلْتَه
أَنَا مَاكِنْت أَحَسْب إِنَّ الغِيَابْ غْيَابْ لَوْ مَا جِيْتْ=أَنَا يَا هَالشِّتَا عَطْشَى/ وْرِيْق الحزْنْ بَلَّلْتَه
تمَادَى بِيْ جفَافْ المَا / وَانَا ابْنِي مِنْ حَنِيْنِي بِيْتْ=أَدَّوِّرْ قَلْبْ يِشْبَهْنِيْ ..ومَرِّ العُمْر مَا نِلْتَه
[/poem]



.


.


جمان اسم على مسمى كل الووالو والجواهر نجدها نبصوصها هي من مدارس بعاد الي تستوقفنا بدهشه حقيقيه :34:

رزان العتيبي 08-15-2011 07:14 AM

الآن أتمتمها بـ صمت وأغنية

محمد المغضي 08-26-2014 05:48 AM

كلما اشتاق للشعر اجئ لهذا النهر الخالد..

هنا وطن للشعر يحرض الصبح على الغناء.. ويبعث في الروح غيمة السكينة ..

جمان / شكرًا لك

محمد المناع 08-27-2014 04:06 AM

سحر هنا و شعر
و رب القلم

عبود القحطاني 08-31-2014 02:10 PM

من هنا بدأ السحر.
وانتهى .........

خالد الخالد 09-18-2016 02:45 PM

جُمَآن
 
::: جُمَآن ..! ::

كيفَ تكونُ البدآيَة .. من أيْن أستطيعُ أنْ أقْحمَ ذآتِي في كلّ هذَا الموْجْ القآتِل .. وهَبْ أني أستطعت .. فمآذا سأقُول ..!
اتمنّى أن يحْصدَ هذآ المَوْقف كل مُخيّلتِي المتهآلكَة وجَعاً .. وآنتِظآر ..
قبْلَ سنَوآتٍ وذآتَ يوْمٍ .. وقَعَتْ عيْنآيَ علَى هذِه الصفحَة .. قرَأتهآ فأنتابنِي برودٌ ورهْبة .. نفَضْتُ عن وجْهي ملامحَه .. فأعدت الكرّةَ تلوَ الكرّة ، فتسمّرت اطرآفِي ، وأحْفَوفَرَت ملَآمحي .. بكلّ آلوآن الوَجَعْ ..
من هِيَ التي تكْتبُ كلّ هذا الجَرْح ؟ ؟
كآن قدْ فآتَ الآوآن لأكونَ في صفُوف المنتظرين .. فقد رحَلت قبْل أن يسْتفِقَ هذآ العُمْرُ الذّآبِلُ بسنتين أو أكثـر ..! قبْلَ أنْ أجْتَرِحَ منْ تثاقُلِ آلَمِهآ إجآبةً على أسئلتِي التي مازلت أحمِلُهآ كأطفآلي الذّين هآجَرَت أمّهُم إلى اللّاعَودة ..
هُنآ بدَأت رحْلةُ قآسِيةٌ من البَحثِ في صخَب الملامِح .. حآوَلتُ عآبِثاً أن أرْسَمَ لهآ منْ إبدآعِ مآساتِهآ ملآمح تُريحني عنَآءَ سَنوآتِ البَحْثِ عن كُنهِهآ ..
ولكنّ محاولآتِي بآت بخيبَةٍ لم تتمكّن معهآ ملآمحي من الصّمودْ ..
اخيراً انبثَقتُ عن محاولةٍ يآئسةٍ آخرى .. كمثْل صآحبَهآ دآئماً ..
رُحتُ آهيمُ على كُلّي في دواوينِ الشعرآء .. لعلّهآ تكُون قد آشآحتْ بوجههآ إلى وآقعٍ كآنت تنتظره ..
صعَدُت كلّ قِمَمِ الجنونِ على مدى ثلاثِ سنوآت ..
عندمآ قرأتُ بعضَ آبيآتٍ للشآعر فهد بن عآفت حينمآ يقول :
رِميتَكـ يآحطبْ ذكْرآي في درْب المسآفة نآر :: وشفتكـ يا حطبْ تِخلص وآنا بأوّل مسافاتي

وحين يقول :
علَى حَد العطَشْ أرْسمْ يدي غَمة وخَمْس أطفآل : على حَدّ الظلآمْ أشعِل يدي عصفورتَين وشمس

مُلْتحفاً بجنوني رحْتُ ابحَثُ عن مايشْبهُهآ ولوْ من أقْصى البَعيدْ .. وأعْلَمُ أنّهُ الجُنونُ بكل شخصيّآته الوآقعيّةُ والاعتبآريّة .. ولكنّي فعلْت ..
سمّرْتُ نفسي آمَآم شآشةِ البلّوْر عندمآ ظهَرتْ برنَامجَيْ " آميرُ السعرآء ، وشآعرَ المليُون " لعَلّي ألمحُ طيفَ ذلكَ الوَجع الجميل .. لَفَتنِي شآعريْن فحسْبْ ، الاول هوَ علي الحارثي في قصيدة "اللوحة التشكيلية" ، والاخر هو حازم التميمي في قصيدة " ما نجمة في منزلِ الشعرآءِ " ، شآركت العديد من الشآعِرآتْ ولكن لا شيء يذكر ولا ضوءّ يسبر ..!
وَصلْتُ الى خآصرَةِ اليأسْ .. قررتُ أن أنسى .. فكآنَ قراراً بآهتاً .. لم ولن وهيهآت أن يتحقّق .. وفي آخِر المَطآف تفتّقَ يأسي عن آخرِ خيْبآت اليآئسين ..
أصبَحتُ أبْحَثُ عنْ ما يشبههآ .. شِعراً وقَدَراً وآنتظآر .. فلعلّي قد غَلوْتُ فيمَآ نظَرْتهُ من شعْرٍ وآلمْ ..ولَكننّي بئتُ بالخيبَةِ تلْوَ الآخرى .. وأبَت كُل آقْدَآري إلّآ أن تَشِيخَ على هذِه الصفحآت .. وآنآ آنتَظرُ آن تأتي لتقُولَ شيىئاً آخَر .. وإن لمْ يَكُن شعرًا .. وهلْ تَأتِي جُمَآنُ بغيْرِ شعْرٍ ..
أطْلَقْتُ صَفْحةَ بموقِع تويتر للبحثِ عَنهَآ .. أردّدُ فيهآ شعْرَهآ المخَضّبُ بالوَجَعْ .. وأسأَلُ العَآبِرينَ عنْ ملآمَحَ حَآلَتْ إلى رُكآمٍ تحتَ وطآةِ الغيآب .. وغَيآهِبِ الظّلآمْ .. والإنْتظآرْ ..
لآ أمْلكُ اليَوْمَ يقِيناً بالعثُورِ عليْهآ .. إلّآ أنّني سأبْقى أبْحَثُ كلّ السّنوآت القآدِمَة .. وإنّ لمَحْتُ وجَعَهآ المَنْثور على ضفَآف شِعْرهآ فإنّي أؤكّد للإنْتِظآر .. أني لَنْ أخطِئهُ حَتْماً .. !
وجُلّ مآ أمْلكُه اليَوْمَ مِن حُلُمٍ هو .. حفْنةٌ منْ ركآمِ المَلآمِحْ .. وبحُوراً مِن الإنْتظآرْ ..
كونُوا بخَيْر .. أوْ فلْتكُونوا كمَآ تشآؤون .. فليسَ كلّنَآ يريدُ أنْ يَكُونَ بخَيْر . . أوْ أقلّهُ آنا الذّي لا يُريدْ ..


الساعة الآن 01:54 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.