![]() |
|
الرسائل.. ملامح القلب بصورة أبجدية |
رمضان : شيخُ الأهلّة ...! |
رمضان : نسائم خير ..! |
. . . (قُربك . . أمان ) قربكِ . . نعمة محسودٌ أنا عليها . . كم يحتاج المرء ليدرك قيمة مابين يديه ؟! (احترامات . . قريبة ) سعـد |
اقتباس:
أعتقد أنه يحتاج فقط لأن يشعر بأنه بدأ يخسر مابين يديه . . (احترامات . . قيّمة ) سعـد |
. . روحانية الشهر تذكرني بـ روحانيتك في الحديث . . حديثكِ حكاية . . وصمتكِ حكاية . . وبين حديثكِ وصمتكِ . . لحظاتُ تأملٍ تبحر بهما عيناي في ملامحك الموشومة في ذاكرتي . . في ملامح البداية . . وتفاصيل النهاية في عينيكِ . . يأخذنا الحنين لـ أيام حُبنا الأولى ولحظاته المجنونة . . في زمهرير الخوف . . ولهيب الاشتياق . . كنا نجازف ، نخاطر ، نحارب . . كان لكلِ شيء طعماً مختلف عن ماهو عليه الآن . . فارق التوقيت بين الخطوة الأولى واللحظات الأخيرة . . أفقدنا نكهة المجازفة والمخاطرة . . حرمني . . من لذة الاستلقاء في حجركِ . . ومنعني . . من مد يد اللهفة إليكِ . . بابكِ الموصد مؤخراً . . قتل في أعماقي لذة المخاطرة بكل شيءٍ عزيزٍ علي من أجلك . . بعد أن كان مفتوحاً على مصراعيه . . بدا موارباً ومن ثم أوصد الباب . . ذات الباب التي ولجته بخطوةٍ أولى خائفة نحوكِ . . غادرته مرغماً وأُوصد خلفي على حين غرةٍ منكِ ومني . . هل سأقف عنده يوماً وأجده مشرعاً في وجهي ومرحباً بي كـ لحظاته الأولى ؟ (احترامات . . مواربة) سعـد |
تساؤلات حبك ياسعد ستجد لها أرضاً قائمة وكوخاً وموقد ، بل وحسداً على وهج ناره أيضاً ! أثق بذلك :) |
اقتباس:
صباحكِ كـ أنتِ سيدة النور " صُبــح " أجدني . . مرغماً على طرح تلك التساؤلاتِ بين يديها . . لعل ولـ ربما . . أجد ذات الباب الذي غادرته مفتوحاً كما عهدته . . وبحجم ثقتكِ . . فأنا على يقين بأن مارحل لايعود مجدداً كـ العمر . . وهذا ماأستشفه في عينيها . . وفي ترانيم صوتها . . (احترامات . . متوافقة ) سعـد |
الساعة الآن 12:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.