![]() |
على ذاك الرصيف.. , بين الزمان والمكان.. تباشير تداعب الشوق ببيارق الضياء..!! |
لم يتبادلا الحديث ..
كان كلاهما يفهم تماما أن الكلمات لا يمكنها أبدا أن تخفف عما في قلب الإنسـان و تريحه .. الصمت وحده كان قادرا على فعل ذلك .. ولذلك لزما الصمت ! |
|
تنفستك ... واختنقت حياتي |
على ذاك الرصيف
أتيت لـ أبحث عن شيء ما سقط مني |
خـدعـه !!!
|
على ذالك الرصيف هناك بعض من الماره كشفت الاوراق المخدوعة
|
وعلى ذالك الرصيف سؤال وسؤال مات قبل الأجابة
|
الساعة الآن 02:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.