![]() |
كن السهر في ضيقة الوقت غربة وحيد مافي غربته غير الأطلال ! |
جات تكتب له من الضيقه وداع ارتجف خطّ الوداع بكفها ! مابكت والموج يسرق له شراع كيف تبكي وهالشعور يلفها ! |
أحيانا نكتفي بشخص قريب نخبره بكل مايعترينا أو يؤرقنا نهمس له وهو ينصت حتى إذا ماافتقدناه شعرنا بغربة وضياع ! أهو الإعتياد ! أم هو شعور ينمو في أعماقنا دون أن نفقه ! تصبحون على سعادة وتحقيق أمنيات |
وأيّ مأوى لقلبٍ لاملاذ له سواك يارب في حلٍّ وترحالِ |
لاتندم على خير قدمته ولا على سعادة رسمتها كل شيء يذبل إلا الخير يتكاثر ويتضاعف ويثمر . |
تدري كيف أكتب لك ! ونبض الروح هو حرفي تصدق ! ياما أعجبهم صدى حرفي تصفّق لي كفوف أعجابهم وأهرب ! أخيّط من شرودي ثوب و...انتظرك تمر تشوف كيف الروح ولهانه كيف البوح يكتبني ! |
ايه انتظر من صوت الاهمال حاجة واغيب فيك واذكرك وارجع ألقاك واعاتب احساس السهر وانعواجه بالذكريات وبعضها طبعه اِنهاك ! عزّي لمن مثلي نعاه احتياجه وتوسّده في غربته صمت الافلاك انهاه عن صمته ولون انزعاجه ماينتهي حتى لو انه تباطاك مثل الحزين اللي تطوّى فجاجه يتيم روح ومالقى غير (نجواك) في داخله حزن تجدد مزاجه غربة .. حنين .. استعمرتها زواياك أقطف ظلال البين وانثر عجاجه واعيد معزوفة حضورك بذكراك ! |
فيني وله أحتاج ...ألملمه فيك فيني مشاعر شوق لجلك خذتني فيني حياة وصمت الارواح يطريك ياأجمل حياة بداخلي مااخذلتني |
الساعة الآن 07:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.