![]() |
|
أعلمُ أنكِ .. كالصوت للوتر الحزين ... وأن حرفكِ وأن بدأ ضاحكاً إلا أنه موجوعاً لحد الألمــ ... وأنكِ بكل مساء تأتين إلى مرفأ القصائد تمشطي رأس أفكارك ثم تعودي ...! تحاولي أن تخفي الريح في جلباب غيمة هاربة لعلكِ تقذفي بشهب أحزانكِ قلاع الأسى ...! ما السرّ يــ سمية ... لفنجان بدأ قاعهُ كضريح لأحلام مقتولة ..! |
دائما أحاول اخفائي.. ودائما هناك مرآة تفضحني.. وهي أنا الفقد يا صالح حين تتنفسه صغيرا يرسمك بحزن عظيم.. ووجع لا تحتمله الدنيا ورغم ذلك لا زلت حيّة أرزق.. في الغيمة الحبلى مطر كثير.. لا يبللني به.. وإنما بالضباب |
ولا أدري هل أقبل المساء ..!
أم أقبل الفنجان .. . . سأقبل ماوراء المساء [ أنا ] .. . . ارتويت مماكان بالأعلى .. . . . |
الرذاذ : لعبة سماء ... وحب أرض
|
أميرة سراب
أنا أحبك جداً وأنتم في القلب رغم الغياب والحضور والمسافات الفاصله بينهما |
الرذاذ بئر الجاهلية |
تمنيت لو أني روحي مكانها راحة يدي حين تصافحني منيت .. |
لا يزال الصمت جرم يرتكبنا كل لقاء |
الساعة الآن 12:47 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.