![]() |
[مَلامِحُها] : خَارطة التاريخُ التائهة بقطعة شَمع /! |
|
: مِنْ سُلالَةِ الأفْرَاحِ [ هِيَ ] .. خُلِقَتْ ذَاتَ بَسْمَةٍ ، وَفُطِمَتْ مِنْ غَيْمَةٍ ، تَهَادَتْ عَلَى جَدْبٍ فَأعْشَبْ .. أذْكُرُ أنّهَا هَنَّأتْنِي بِعِيْدٍ كَانْ ، مَعَ أنّيْ هَمَسْتُ لَهَا قَبْلاً : " كُلُّكِ أعْيَادٌ بِلا اسْتِثْنَاءٍ لِـ يَوْمٍ " . ابْتَسَمَتْ ، فَأدْرَكْتُ تَوَاضُعَهَا . |
كُل الأعْيادْ تأتِي لـــ يَوم ويأتُون هُم بـــ عيدٍ .. لـــ عُمر |
، و يحترقُ في غربتنا الحزن و نحترق..! |
، أنــفاس متــ ـ ـقـــ ـ ـطعة .. دمـــوع مسكـــوبة .. وخطــوات متـــ ـ ـ عــثرة .. تنتهــــــي .. بتساقط أوراق التعب! |
وقد أنزله الله لي من السماء |
قبل أن أغضب .. سأكسر مرآتي ..! وألملمها بعيدا ً .. كي ... لا أرى وجوههم عليها .. تتبدل / دمعة في زايد |
الساعة الآن 01:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.