![]() |
كثر مافي ضلوع الوقت من خيبة زرعت الورد في كف السراب وغبت |
بآخذني الشوق
يمّك وأنت في بالي مستوطنٍ داخل الأضلاع في روحي ! |
في غيبتك رحلة عمر تنتهي فيك ماتعترف حتى بوقت وثواني لو قلت لك ( اشتقت لك حيل) تكفيك ! واشتاق قلبي والعمر والأماني |
للسهر ! لليل ! للصبح العتيق ! للدقايق معك احساس ولقا القلوب اللي بها حبّ يليق كم طوت بالصمت اشواق وشقا |
كان تبغى الصراحة في ضميري سؤال أعجز الصمت حيله واجمعته السنين ليه كل يعاني في كفوف المحال !؟ يرجع بصوت حزني من صداك الأنين انتهيتك حقيقة شاب فيها المقال الجروح الجديدة ف الحشا ماتبين ؟! كم نبت في الليالي من صدودك ظلال يمسح الصبح منها دمعته والجبين ! هو كذا الحبّ يآخذ كلّ شيء احتلال !؟ هو كذا الشوق يخلق في المحاني حنين مالمحت الحقيقة غير حلم وخيال انتباهة شرود وارتباكة كنين ! |
ليتهم كانوا مجرد عابرين ليتهم لم يستقرّوا في أعماقنا أحتاج ضريبة سهر أنفقها على بقايا الحظ النافقة ! |
الضيق واحساس الالم لو توالت يمكن لها ذكرى تبي تحتضنها ! وتغيب واياها بعد ماتسامت روحك وقلبك والمشاعر وطنها ! |
كنت طفل ، احساسه الأوّل كبر واستقام وداخله صوتٍ حزين |
الساعة الآن 06:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.