![]() |
... J'AI FAIM (Keziban YIGIT) Mon estomac ne contient plus les aliments de la souffrance, il ne digère plus les regards assaisonnés de pitié. Il a faim de guerres sourdes et non de fades discours. Il a soif de liqueur d'amour et non de vinasse empoisonnée. Je revendique le droit de manger des plats qui me donne l'appétit de vivre. Je revendique le droit de gôuter un jour a une poignée de sourire trempée dans du caramel pur. ... |
و رأيته يبكي و يمسح أدمعه.. يخفي الحزَن .. و يصد عن عينٍ تراه .. ماذا دهاه .. و دنوت أسأله من الذي قد أوجعك .. قل لي بربك ما جرى حتى بكيت ! حتى خلوتَ و مدمعك ! فيم البكاء و ما الذي قد أحزنك .. فيم التألم و الأسى .. فيم الدموع و حرقةٌ كتّمتها ؟! ما أدمعك ؟ فازداد يبكي قلبُه ! و العين أوجعها السكوت ! فحضنتهُ .. ما أسكتك ؟ ما لي أراك مع انكسارك جاثيًا .. من آلمك !! فلوى بضعف وجهه وأناخ يطرق رأسه والقهر ملء عيونهِ كظم الدموع فلم يرم فبكى على كتفي الندم و رمى عليّ تأوّها و تنهّدًا وَيْ ! يا أنا من جرّحك! و جعلتُ أحضنُ وجهه .. و أقول كف عن العناء .. و الله لا يخزيك ربك فاتئد .. إني محبك ها هنا .. آويته و جعلت أهمس رحمةً لا تبتئس ! يا واصلاً كل الرحم يا من صدقت بما حكيت .. يا من تجود فما بخلت ! و إذا أتيت كما الندى .. حرموك ثم منحتهم .. يا من عفوت .. يا طيّبًا سامحتهم يا حاملًا كل الكسور و راحمًا.. لا تنكسر ! لا تنس أنك ما ظلمت .. و إذا دهتك مصائبٌ لله رحت .. كانوا لأنفسهم و أنت بوحدةٍ .. لله كنت ! كانت تلذ قلوبهم بالآه منك وإذا رأيت كسورهم رُحما بكيت وإذا سجدت ذكرتهم يا حانيا رغم الوجع يا مقبلا رغم الصدود يا باسما رغم الجحود لله أنت ! يا من تسرُّ الجرح إنك محسنٌ وتسير في الدنيا لغيرك..ليس لك وحرمت نفسك مانحًا راحاتها للناس لنت.. ما انفض من حول الحنان سوى الخؤونُ و قد وفيت لا تبك من رحلوا و تتعب .. أنت أنت.. راحوا و ردوا .. أنت أنت .. سكتوا و قالوا .. أنت أنت .. يا أيها المملوء حبًا دمت في كنف الرحيم و لا عليك! الطيبون لبعضهم و المرء مثل خليلهِ و تشابهت فينا القلوب و أنا أحبك لا تهن .. و أنا أريدك في الحياة و أنا أغيب و أنت بي .. و تغيب عني أنت لي لا عشتُ إن ذقتَ المواجع فارتضيت لك الوجع ! أنا قرب قلبك كي تحس براحةٍ .. آتي لآخذ ما اشتكيت من الهموم و لترمه حبًا عليّ ! و أجيء لك .. أنت العزيز على حبيبك في الورى ! وأسير في الدنيا بحبك جاهرًا لا تقربوه ولا تروموا ضرهُ لا تجرحوه ولا تكونوا ضدهُ أنت الذي أحببته في الناس أنت كادوا تولّ و لا تخف .. و اذكر إلهك و اطمئن .. حفروا فأبشر . لا تهن فلسوف أسقط هانئًا في البئر عنك إني هنا .. كي تستريح من العنا .. و أنا الأحق بصاحبي قلبي عليك .. و إذا أكون .. إذا أفارق صاحبي فالله لك ما كنت إلا حارسًا منه عليك أوصيك نفسك لا تذب .. أوصيك فيها كن بخير .. و إذا أغيب أنا هنا و هناك أنت وجلست عند كفوفه وجعلت أطلب سعدهُ .. أخذت أضحكه فأسرف في الضحك .. فتبسمت روحي و قلت كما القمر فازداد حسنًا ثم أشرق وجهه و الشمس أدركت القمر ! لا دام أمر أتعبك دام احتضانك للحياة إذ لا يليق بك القنوط دام ارتياحك للأمل و رأيته- والكون يبسم -يبتسم ربي و ربك أسعدك لله أنت 💞.. أمل الشيخ |
|
https://upload.wikimedia.org/wikiped...oudDarwish.jpg صباح الحروف النادرة يا قيثارة العطاء تنحني زهور الحرف إجلالا و تعظيماً لِما نثر هُنا من دُرر ولآلئ ستظل خالدة في صفحات كِتاب الأدب النفيس و ذاكرة الأدباء العتيقة ! https://i.pinimg.com/236x/fb/03/b0/f...b--jasmine.jpg محبرة الذوق الرفيع الأديبة الشاعرة القديرة إيمان محمد لي عودة بمشيئة الرحمن صباحُكِ معطر بشذى الياسمين الدمشقي الفاخر |
https://upload.wikimedia.org/wikiped...oudDarwish.jpg نصبوا الصليب على الجدار فكّوا السلاسل عن يدي. و السوط مروحة.و دقات النعال لحن يصفر: سيدي! و يقول للموتى: حذار ! _يا أنت ! قال نباح وحش: أعطيك دربك لو سجدت أمام عرشي سجدتين ! و لثمت كفي، في حياء، مرتين أو .. تعتلي خشب الصليب شهيدأغنية.. و شمس! ما كنت أول حامل إكليل شوك لأقول للسمراء: إبكي! يا من أحبك، مثل إيماني ، ولاسمك في فمي المغموس بالعطش المعفر بالغبار طعم النبيذ إذا تعتق في الجرار! ما كنت أول حامل إكليل شوك لأقول: إبكي! فعسى صليبي صهوة، و الشوك فوق جبيني المنقوش بالدم و الندى إكليل غار! و عساي آخر من يقول: أنا تشهيت الردى ! شهيد الأغنية الأسطورة الخالدة محمود درويش |
لماذا استبدلت رشاشك بآلة حاسبة في مكتب مقاولاتك؟
لماذا حين تقبّلني، تفوح منك رائحة أدوية التحنيط الجثثية؟ لماذا لأنفاسك لسعة صقيع مزرق؟ لقد كنتُ دائماً مخلوقة فضولية، تتجسّس على حبها. ترصد سعاله ونبضه وإيقاع قلبه وتحلّل دمه "الايديولوجي". فلماذا لم أعد أسمع من حناجرك غير عواء ذئاب نهمة في عراء التاريخ؟ ولماذا يطير البعوض من عينيك الآسنتين؟ لماذا تريد أن أقدّسك سواء أحببتك أم لا ؟ لماذا تحقد على جناحيّ وتحاول إقناعي بقصّهما إكراماً لمقولات الكبت الصفراء؟ لماذا تحقد على لقمان الحكيم؟ لماذا حبك أسوأ من الكراهية؟ لماذا تعشق النار وتكره الضوء؟ لماذا شاءت لي أقداري أن أولد تحت خيمتك؟ ولماذا تكره كلمة لماذا؟ غادة السمان \..:34: |
أحبكِ أحبكِ والبقية تأتي
حديثك سجادةٌ فارسيه.. وعيناك عصفوتان دمشقيتان.. تطيران بين الجدار وبين الجدار.. وقلبي يسافر مثل الحمامة فوق مياه يديك، ويأخذ قيلولةً تحت ظل السوار.. وإني أحبك.. لكن أخاف التورط فيك، أخاف التوحد فيك، أخاف التقمص فيك، فقد علمتني التجارب أن أتجنب عشق النساء، وموج البحار.. أنا لا أناقش حبك.. فهو نهاري ولست أناقش شمس النهار أنا لا أناقش حبك.. فهو يقرر في أي يوم سيأتي.. وفي أي يومٍ سيذهب.. وهو يحدد وقت الحوار، وشكل الحوار.. *** دعيني أصب لك الشاي، أنت خرافية الحسن هذا الصباح، وصوتك نقشٌ جميلٌ على ثوب مراكشيه وعقدك يلعب كالطفل تحت المرايا.. ويرتشف الماء من شفة المزهريه دعيني أصب لك الشاي، هل قلت إني أحبك؟ هل قلت إني سعيدٌ لأنك جئت.. وأن حضورك يسعد مثل حضور القصيده ومثل حضور المراكب، والذكريات البعيده.. *** دعيني أترجم بعض كلام المقاعد وهي ترحب فيك.. دعيني، أعبر عما يدور ببال الفناجين، وهي تفكر في شفتيك.. وبال الملاعق، والسكريه.. دعيني أضيفك حرفاً جديداً.. على أحرف الأبجديه.. دعيني أناقض نفسي قليلاً وأجمع في الحب بين الحضارة والبربريه.. *** - أأعجبك الشاي؟ - هل ترغبين ببعض الحليب؟ - وهل تكتفين –كما كنت دوماً- بقطعة سكر؟ - وأما أنا فأفضل وجهك من غير سكر.. .................................................. ............. .................................................. ............. .................................................. ............. أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر.. دعيني أقول بكل اللغات التي تعرفين والتي لا تعرفين.. أحبك أنت.. دعيني أفتش عن مفرداتٍ.. تكون بحجم حنيني إليك.. وعن كلماتٍ.. تغطي مساحة نهديك.. بالماء، والعشب، والياسمين دعيني أفكر عنك.. وأشتاق عنك.. وأبكي، وأضحك عنك.. وألغي المسافة بين الخيال وبين اليقين.. *** دعيني أنادي عليك، بكل حروف النداء.. لعلي إذا ما تغرغرت باسمك، من شفتي تولدين دعيني أؤسس دولة عشقٍ.. تكونين أنت المليكة فيها.. وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين.. دعيني أقود انقلاباً.. يوطد سلطة عينيك بين الشعوب، دعيني.. أغير بالحب وجه الحضارة.. أنت الحضارة.. أنت التراث الذي يتشكل في باطن الأرض منذ ألوف السنين.. *** أحبك.. كيف تريديني أن أبرهن أن حضورك في الكون، مثل حضور المياه، ومثل حضور الشجر وأنك زهرة دوار شمسٍ.. وبستان نخلٍ.. وأغنيةٌ أبحرت من وتر.. دعيني أقولك بالصمت.. حين تضيق العبارة عما أعاني.. وحين يصير الكلام مؤامرةً أتورط فيها. وتغدو القصيدة آنيةً من حجر.. *** دعيني.. أقولك ما بين نفسي وبيني.. وما بين أهداب عيني، وعيني.. دعيني.. أقولك بالرمز، إن كنت لا تثقين بضوء القمر.. دعيني أقولك بالبرق، أو برذاذ المطر.. دعيني أقدم للبحر عنوان عينيك.. إن تقبلي دعوتي للسفر.. لماذا أحبك؟ إن السفينة في البحر، لا تتذكر كيف أحاط بها الماء.. لا تتذكر كيف اعتراها الدوار.. لماذا أحبك؟ إن الرصاصة في اللحم لا تتساءل من أين جاءت.. وليست تقدم أي اعتذار.. *** لماذا أحبك.. لا تسأليني.. فليس لدي الخيار.. وليس لديك الخيار.. نزار قباني. |
أتاني بعدَ فرقتنا سلامٌ فكيفَ وعذَّلي حولي أتاني تقولُ أأنت لا تنفكُّ حياً تعاني من هوانا ما تعاني كفى هجراً فقد أصبحتُ نضوا تمرُّ بي العيونُ ولا تراني ولو هبَّ النسيمُ عليَّ يوماً لزحزحني وربكِ عن مكاني وها أنا حينَ أنظمُ فيكِ شعراً أكادُ أكونُ فيهِ من المعاني لو أنَّ الحورَ حولي قد تجلَّتْ لجدَ الناسُ في طلبِ الجنانِ الرافعي |
الساعة الآن 04:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.