|
_ على عتبات اللّيل . . تتجوّل الذكريات فتتسيّد المكان _ |
على عتبات الليل
حلم وأمنيه ورجاء حنين وذكرى وبكاء |
ولليالي بدر لا يضيء إلا في أعين من يعشق السهر
علها تُمنح ما يكفيها من الغرام \..:34: |
أنظُرُ إلى ساعتي أكثر من اللّازم وكأنني على موعدٍ مع كلّ لحظةٍ يمرّها عقرب الثواني
ذلك الصغير يلهو بهروَلةٍ دائرية وأنا، كلّما رفعت عيني عن ساعتي أتساءل : تُرى، كم الساعةُ الآن؟! |
أيادٍ سوداء تنازعني روحي ولن ترضى بأقل من ان تقطف الحياة منّي !
|
قالت :
في لقاء واحد أستطيع أن أقول لك كل شيء...! من يومها لم نلتقِ ، ولم تقل شيئا ..! |
تخنع الذاكرة لمشاهد الألم حتى تذرف العين دمعها !
|
_ على عتبات اللّيل تؤْسَر الأجفان دونما ذنب تماماً كأسرى هذا الزمان ('= _ |
| الساعة الآن 12:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.