![]() |
_ ^ الله يا سيرين ، ما أروعك : على عتبات الليل . . يهدأ العقل لتتسيّد المشاعر الموقف _ |
على عتبات الليل...
كؤوس من التيه.. تجرعتها رغم أنف الحنين..! ما يمنعني من الدوران حول نفسي الليلة؟ لا أحد...! سوى وله مائز.. يتبختر في دمي.. و بين أوردتي.. قسراً..! |
أيدي تتضرع لبارئها أن يجعل القادم أجمل
\..:icon20: |
طاولاتٌ تُمارسُ الإنتظار بإفراط~
|
غريق تائه يهوى فتات الأمنيات العذب !
|
/
سيّدة بيض الصبايا ، و عرّابة هواي تلّ ليل الهَجر يدها ، و فالفرقا سرَت شفت وجه الوقت يَشمت على زَهرة صباي يوم سامَت في شعوري ، وباعَت و اشترَت كان مالي قَسْم فالشعر ، يوم انها معاي و يوم عاد الله عطاني كتَبت ، و ما قرَت 💔 |
وناديتك !
ولا رديت ! سمعتك صوت وضميت الشعور أطفال يتامى .. والشتا توّه يناغيهم ويعزف للزوايا صمته الأحزان ! |
أشعرُ وكأنّ الوجود أمنيات تنتهي بأحلام وأرى الكون الفسيح وأشتاق للاوجود في غيهب الظُلمِ ولا مُجيب سوى صوتُ غآئبٍ ولحن حزين وبكآء على قارعة الطريق واسألُ العابرين عن صمت الأيام والدهور التي لاتنقضي ولا يتوقف المسير … |
الساعة الآن 08:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.