![]() |
تصدق !
ماعدت أصدق أكاذيبك . --------------- أستمتع كثيراً بالنوم لحظة بدء المباريات حيث أعتزل العالم وأعانق وسادتي بشغف وأغفو براحةٍ تامه . |
محتاجك
وأبي أهذري أبي أفرغني من كُل شيء وأرتاح بطلتك وعلى زندك أبغفي . |
بألف ذريعة نمنينا بالحياة والإستمرار ونتشبث فيها بكل ما أوتينا من قوةٍ وكأننا نحن بأعذارنا من يُقرر الدوام من عدمه ولم نعي جيداً قانون النهاية .
يا الله حسن الخاتمه والمغفرة والرحمة |
أغلب قيودنا من إختلاقاتنا ولا مبرر لها إلا الخوف لذا فهي أقرب للوهم نتيجة الإضطراب وعدم الثقة .
|
الوحدة تكون مرهقه جداً إن صاحبها التعب والأرق .
|
أحيان أحس إني على الوجع دوم متعود .
|
كل ما نستهلكه في حياتنا يعود كما كان وكأننا لم ننقص من الكون شيئاً فلا أثر يدل علينا غير أرماسنا إلا أعمالنا الباقية والمكتنزة حيث لُحفنا وورينا .
|
يحفنا الموت ويتربص بنا بلا هواده ونحن ماضون حيث النهاية ولحظة الإقتناص ونحن وبكل أسف نمنينا بالبقاء رغم قناعتنا بالفناء فتمر الأيام ولم نحتضن قريباً أو حبيباً وتأخذنا العزة بالهجران فنغضب ونبعد ولم نَبُح بشيء مما يخالجنا من مشاعر تجاههم .
|
الساعة الآن 01:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.