|
المدرعة الأمريكيه تعدو الي الفرس العربي
ترفع قدميها للخنجر والسيف يأتي عنترة الفارس والعملاق العبسي يدافع عن أرض الأمل عن وطنه ويستنجد باللاتي وبالعزة تصرخ باللاتيني وبكل الملل عنترة العبسي قادم من قلب الصحراء قادم في الثوب البدوي لا .. في زي الأمراء عنترة بسيط يا سادة والبطن خواء لم يرقص يوماََ في مسرح نصبته النساء عنتر لم يترنح في حانة وراء الأهواء عنتر مثل عمر يؤمن بكل الأنبياء وحين الشدة يهرول ملبياََ النداء عنتر يعرف المسجد وقيمة غار حراء عنتر رجل .. رجل .. رجل والرجال أوفياء \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...858a28fb35.jpg
تبدء روايتها من رشفة فنجانها الأخيرة تكتب مشهد بطل أحداثها " ثـــغر " يغمرها رجفة ثمل والليل يلّحُّ ثم تجلس حائرة تقول لنفسها : _ احسب أنني اخطأت اذ بدأت الرواية من نهايتها الآن ماذا افعل ؟ وكيف أبدء ؟ وكيف اصوغ حياة عبيرك حتى أُضَمنه مأسي كل الورود ؟ \..:icon20: |
أولى به الجنون
عشباََ أفترس بذور هوانا ليبقى المطر وحيداََ في مروج الليالي \..:icon20: |
أنا الموصولة بكَ
لي في مداكَ ما شاق قلبي من حُسنكَ \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...496c945447.jpg
هل أدركت مدى خوفي من العشق أنا إمراة لا تستهويني أنصاف المشاعر لأنها لا تشبع حواسي إصطفاني الجنون منذ آلاف السنين فكيف حالي علي شواطئكَ المنزوعة السواحل المترفة الغرق ؟ \..:35: |
كان بوسعي أن أوزع مهام الليل بينكَ وبين فنجاني
لكنك غلفت كل أمنياتي بعطركَ وأسقطت المفاجأت علي أعتاب أنوثتي صرعى \..:35: |
تركت لكَ وجه الليل مشتعلاََ كي لا ينطفيء الحلم من ماء الحكايا
\..:35: |
هنالك لا أريد أن أثقل لحظتي بالبعد والليل ممتد جسر للعبور
كنجمة تستفز ثمالة بدر المدينة حيث تتهاوى جميع الطرق الي روما ولم يبق لنا إلا أن نعود الي المعنى البكر للعطر بهودج الزهور يا لغوايته حين يشير لك رحيقه من أين تبدأ !!! \..:35: |
| الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.