![]() |
كلما ذرفتك عيناي مزقت قلبي رغبته في النوم و يأسه منك ..
و نمت نمت نمت و استيقظت أبحث عنك عمياء شوقا ! متى أستيقظ منك ؟! أو يستغرقك فيَّ نوما ! |
ما أعرفه و داخلي يقين به .. أنك لن تقرأني كما لم ترني .. وبي منك كثير من الألم المرتامي على أطراف الروح وفي ثنيات القلب المتلوي .. والذي يعتصر شوقاً وألماً حارقاً صارخاً .. و تناهيد هي لفح من نار .. وصوت كسر بأنين .. وجرح لم يبرى حنين .. يا سيد القلب .. أوجعتني آآه .. وتاهت مني نفسي لا أعرف إلى أين .. ! .. |
المَرْأة والمرآه ، كِلاهُما تَشْعُر بِقِيْمَتهما ، فبِهمَا تَرى نَفْسَك وتُريْدُها بِأجْمَل صُوره! ولَكِن مَاذا لو كَانت ِ المَرْأة ٌقبِيْحَة أو كَانَت المِرْآة كَثِيْرَة التّصَدّع؟!ً |
ما أنتَ بالحُرِّ فتُهجى , ولا .............................. بالعبدِ أستعتِبهُ بالعصا فرحمةُ اللهِ على آدمٍ .................................. رحمةَ مَنْ عمَّ ومَنْ خصَّصا لو كان يدري أنهُ خارجٌ ................................ مثلُكَ في أبنائِهِ لاختصى |
حبي كـ عَطِشٍ ، و كوب ماء ، و زجاجة عصير . الكوب في متناولي ، و العصير بعيد . كم أنا مغرمة به ، وهو يزداد بعدا . و أنا اموت عطشا .. أأشرب الماء ؟! أم أموت ؟!
|
ايّس القلب منهم وبخلوا في داوه
|
إلى : سعادة الحزن !
. . كيف حالي ؟ ضيقة و جرح ٍ وخوف ! ــــ ماتركتني لاحقتني من سنين كنّي اللي صار في همه يطوف ـــ مُتعب الهّم الموقر لليدين ! ركّز بيّدي دقيقه بس : شوف ! ــ شوفها تمتد تمسح عالجبين ! قولي ليش ؟ وخلني للخيط صوف ! ــ صعب تفهم مقصد اليّد لـ حزين ! |
إنت وين؟
انتظرتك .. من ذكرتك.. ضاقت الدنيا الوسيعه وانطفى فيني الحنين كان في صدري كلام كان ودي افـ يوم اقوله وازرع ابـ صدرك ضياعي واشتكي له ما بقى غير التياعي وليلة الحزن الطويله انت وين؟ صوتك الي من رحلت داخلي يعبر صداه (سألتك حبيبي لـ وين رايحين) |
الساعة الآن 03:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.