![]() |
,.
دُنياي أنتِ وفرحتي ومُني الفؤاد إذا تمنّي... أنتِ السماءُ بدت لنا وأستعصمت بالبُعدِ عنّا.. آنستُ فيك قداسة ولمست إشراقاً وفنّا.. .... قالها بلسان روعة ولوعة عني إدريس جمّاع.. |
ثم عاد ليوغل :
ونظرت في عينيك آفاقا وأسرارا ومعنى وسمعت سحرياً يذوب صداه في الأسماع لحنا نلت السعادة في الهوى ورشفتها دنّا فدنا قيدت حسنك في الخدور وصنته لما تجنى وحجبته فحجبت سحرا ناطقاً وحجبت كونا وأبيت إلا أن تشيّد للجمال الحر سجنا.. |
(....
أنت السماءُ بدت لنا...واستعصمت بالبُعد عنّا ...) |
بعض رسائل الوصل,
لا تحجبها لوحات المفاتيح.. للذين هم في أضلعي سسيعود بنا الصباح لضوء أقل شُحاً ثم ستموت الغربة إذا أسرجتم بليلها القناديل.., |
...
ولأن الدنيا (عيد).. ولأن صفحاتي الناصعة تتآكل, ولأن الغياب يلتف حول عنق الأصابع فيكممها حد الحنق والإختناق,.. |
أنا بكم أكثر رتقاً من فتوق الغُربة.,
|
فأنتم ملمس العزاء..الناعم,..
.. |
سأهبكم بعض أحلامي,.
وآمالي, قبل أن أتأملني في غيابي الشاسع .., |
الساعة الآن 12:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.