![]() |
|
تزهو - هي - إذا ما شعرت أنها تخصّ رجلاً واحداً من بين كل أولئك
يُزهِر - هو - إذا ما أحس بأنه محط إعجاب العشرات من تاء التأنيث ! و لكنّها تتجاوز عنه إن راوغها بسطر منشور : أنتِ ... لا شريك لكِ و لن تأتيني الحياة بمثلِكِ ... تنفرج كل أساريرها ... حتى خطواتها تصير أشبه بقفز غزالة ولدت قبل أيام ... تفكر ... كيف تكون له " وليمة " دون أن يذبح قلبها !! ق.ق.ج إهداء للي في بالي ... |
ماذا لو كنتُ جميلة ؟! (موضوع متعدد الصفحات 1 2 3 ... الصفحة الأخيرة)
ضوء خافت اليوم 11:04 pm بواسطة ضوء خافت الذهاب إلى آخر مشاركة 209 14,444عدد مشاهدات ذهبي :) |
وجودك يجعلني أبتسم ... كأنكَ موجود !
و ما بين الوجودين أنا التيه بأصدق صوره ... ربما واقعنا يسخر من ترهات خيالنا و عنفوان أحلامنا ... يشير نحونا بإصبع الوقت ساخراً : تعكّزوا على الأوهام حتى تتعثروا بأحجاري ... إذا انكسرتم فلن يجبركم الزمن و ستدوم عاهة القلب لما تبقّى ... لكن ألا تتفق معي - و إياك ان تفعل - لذة الحلم و مذاق الخيال قد يرمم لنا بعض الأيام ... نؤثثها بشهيّة من يبني قصراً ... و جيوب الحال فارغة ... تعال ... نبكي ريثما تحين ساعة العناق ... و لا أعدكَ أن أكفّ عن البكاء إذا ما حانت اللحظة ... فأنا في لغة البكاء أسترسل ... و قد أحكي لكَ ما يعادل رواية 100 عام من العزلة في شهقة ... العناق معضلة ... عقدة لا حل لها ... و اشتباك لا ينتهي إلا بــ ... قرار |
اليوم الخميس
نهاية الأسبوع والشهر والسنة، وإن شاء الله نهاية الأحزان والأوجاع وأن يكون بابا تفتح لك أبواب السماء بالحب والخير والبركة، عام سعيد جديد لك ولعائلتك الكريمة من أجمل ما وصلني اليوم ... :) و لك بالمثل ... |
ماذا لو سُجِن مجنونين في مكان واحد ؟
أي نوع من الكوارث سيحدث ! و هل سيحضر عقل أحدهما أو كليهما ليشهد فاجعة التوافق المختلف ... أم أن كسر التوقعات وارد فتحدث الأعجوبة ... على أحدهما أن يستعيد شيئاً من رشده ... لتمضي التجربة بسلام غير متوقّع ... أما فيما يتعلّق بجنون القلب ... فالتجربة تفتقد لاشك لكل قواعد الأمن و السلامة و النتائج بالطبع : لم ينجو أحد ! |
دقيقة و يبدأ عام جديد ...
|
صوت المفرقعات منذ التاسعة مساء ... لم ينقطع !
جميل ان نحتفل بقدوم العام الجديد ... الأجمل أن نأخذ من عامنا الذي مضى و من عمرنا الذي يتناقص ... فائدة ... عن نفسي ... لو كان بإمكاني ... لصنعت من الماضي مفرقعات و أشعلت بها و أطلقتها لتضيء سماء القادم من عمري الذي أرجو ان يكون مديداً ربما لن تكون ألوانها مبهرجة كالمعتاد ... ستكون سوداوية تميل للانطفاء و هي في طريقها للصعود ... المهم ... أن تحترق ... الأكيد أني لن أفرح بمراقبتها و هي تضيء السماء لوهلة ... سأخشى عليها من أن تتشكل على هيئة ملامح ... أو حروف ... أو ربما صوت انفجارها يشبه الزفير أو الآه ... هههه ستكون لحظة مملة ... 1/1/ 2021 لعلكَ عام البلسم لكل الذين تألموا ... جبر خاطر لكل أولئك المكسورين ... لكنكَ في الحقيقة لست إلا عاماً آخر تحتمل الفرح و الحزن ... السعادة و الألم ... تحتمل كل تلك الأحداث الكبيرة و الصغيرة و العابرة ذاكرتي فتحت لكَ أولى الصفحات ... فدوّن ما شئت و أعدكَ سأقبلكَ بصدر رحب بكل ما لديك ... كل عام و الجميع بخير ... و إلى أولئك المبتسمين بشكل استثنائي ... إهداء خاص : http://www.youtube.com/watch?v=i4uy6a2DIKI |
الساعة الآن 06:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.