![]() |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...918fcdffdc.png إنتقدتَّني حين تعبير ! وأظنك رفضتني قريباً من الـ : تماماً وأنا على حافة إغفاءة ذات سهر قلّبتَ مواجعي و مرضتُ ! |
وانسكبتُ دمعاً
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...afb141e657.jpg إن للغياب أحمال ثقيلة قلّما نجد من يحملها عنا ... بل : ليس هناك من يحملها سوى نبض فتتأرجح في المخيلة سيول فكرٍ يسابق الثواني وتحكي أستار غرفتي للحنين عن غِلْظَتِه وعن سؤالٍ رحل تاركاً إياي في دوّامته لأنثر الفجع على سهادٍ ملّ الإنتظار وكلّ باحتضار لعلّ في جنبات الرَّوْحِ ذاكرة بهيجة ولعلّ البرد وجد من لحافي دفئاً يواريه عن الفصول ولعلّ الشمع قادرٌ على نزع حلكة الغيب ببصيص أمل ويلٌ لآهات التوحّد من سباته وويلٌ لسباته من توحّد آهاته على السرير ارتمت أطرافي وعلى وسادتي : ملامحي و انسكبتُ دمعاً ! |
،
|
،،
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...771419b95d.jpg فـوا حزني على من رُومَ سَقْطٌ ... وحسن الظن وَارَى كلّ عيبِ تمادى وانمحى للعُرْفِ قِسطٌ ... فَــدَاواهُ الـوِصَــالُ بعـلـمِ غـيـبِ |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...72b7ae1203.jpg اتجاهاتٌ شتّى ، وقوارب شتّى واحتمالاتٌ شفافة / مجهولة ! ، أي الطرق أقصر يا ترى؟! |
طبع البصر عزّام !
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...21feec4026.jpg أحيان أجي .. وأحيان أروح والمشكله : كلّي طموحٍ : يوصلك وانت وْ جمر صدّك : سهر سافر ليال بـ مهجتي وانت : السفر : أحلام ! ما مّرني لبس الوقار إلا على باب اللقا باب اللقا مابه نهار ياكيف أحكيكم لعين؟ و طبع البصر عزّام ! الشمس تلبس آهتي وتطلّ منها للسحاب الناس تفرح بالمطر وانا بكيت أوهام ! |
رسالة !
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...77d979f2b9.png اليوم : الإثنين بتاريخ 22-8-2011 م كنت أقلب في بقايا أمسي فوقعت بين يداي ورقة قديمة فتحتها وإذا بها رسالة لا أدري ما الذي أتى بها بين أوراقي ولكن قرأتها بتمعّن فإذا هي رسالة من عمٍ لي ، لـ عمي الأصغر وقد كتبت في عام 1987 والغريب أنها كتبت في شهر 8 فوجئت حقاً فأنا لم أولد بعدُ حينها ولا أذكر أني سألت أحداً عن أي رسالة أو شيء للذكرى فكرتُ مليّاً قرأتها بفضول وشغف لم يكون الفضول يدفعني لمعرفة محتواها بل يدفعني لسبر غور عمي وكيف كانت أيامهم سابقاً وكيف كانوا يكتبون على ورق بحبر جاف ويرسلونها إلى بعضهم حيث يقطن كل منهم كان شعوراً غريباً تملّكني وأحسستُ برغبة عارمة بالتهنّف ودمعت عيني دمعة إنتماء إنتماء لهذه الأيام وإنتماء لهذه الأرواح التي كانت حولي قبل ولادتي وهذه النفوس الطاهرة التي تعود إلى ما جئت منه فيا ترى .. كيف سيكون الحال بعد 24 سنة؟ وكيف سيكون التواصل؟ ومن سيقرأ لي رسالة من أبناء أخي أو بنات أختي؟ وماذا سيكون فيها؟ ولمن ستكون مرسلة؟ ، تساءلت مراراً وأيقنتُ أن العمر يمضي بلمح البصر وأننا لا ندري من يلاحظنا من الناس! ولا ندري عما بين أيدينا إلى أين سيذهب! ، قد لا يستشعر أحدهم كلماتي لكنها نابعة من إحساس باليقظة من سبات الحلم وأنني على واقع يجب علي أن أستغله وأن أعمل فيه ما يحلو لي أن يُرى بعدي وأن أكتب فيه ما أتشرف بقراءته من قِبَل غيري ، بعد 24 سنة قد أكون ، أو لا أكون وقد يذكرني أحدهم أو لا ، كل ما أتمنّاه : دعوة صادقة في ظهر الغيب ! |
ســـمـــآوآت
تحية لـ ملاك الصورة ، http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...29d0bfd97c.jpg الأرض صارت في حضوره سماوات ............. كنّي أطير ، وْ طير قلبي [ مهابه ] مدري إذا يدري بهالوضع بالذات ! ............. بِيْبِلّ راقي "الغيم" حُمرة "تُــرابه" ! |
الساعة الآن 09:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.