:
العزيز : خالد السويلمي
ولهذا النّص على سوء موضوعه ـ عظيمُ الشَّرف .
_ كُلّ الشكر والتقدير لك _

:
العزيز : سعد المغري ،
وَ صمتُكَ [ ذَهَب ] ـ تحتَ [ فضّة ] الكلام !
_ شُكراً لك _

:
الأعَزّ : عمري الرّحِيل ـ
يكفينا ياصديق التّعَب والأوراق الغير نقديّة .. أن نَكُون نَحنُ : نَحْنُ .
في زمنٍ أصبحت فيه حتّى هذه الـ..[ نَّحنُ ] تُكَلّف الكثير والكثير .. جداً .
لا زلت أضعُكَ أيّها الشَّمالي الجَمِيل / الأصيل / النّبِيل في رُفّ الذاكرة الأجمل .
منذُ أن أجتمعنا ذات شتات في بعض المطبوعات هُنَا وَ هُنَا.. وَ هُنَاااااااااك .
هذا غير أمسيةٍ جميلةٍ حضرتها لك قبل عِدّة سنوات في إدارة التعليم بعرعر ..
ياالله كان الوضع نظيفاً إلى حَدٍّ ما ذلك الوقت ـ على الأقَلّ لم يختلط الحابل بالنّابل إلى هذه الدرجة .. كهذه المرحلة .
أرأيت يابو عمر كيف جعلتني أثرثر !
مِنّك لله والشكر لله على وجودكَ بيننا .

:
العزيز : ثاني الدهمشي ..
لا زال البَحْثُ جارياً عن [ شُكراً ] .
تليق بحضورك .

:
العَزيز : محمّد البديني ،
وَ حِبْرُكَ رحبٌ .. حَتّى مع إيجازه !
ألف شُكراً لك .

:
العَزِيز جداً : خالد الداودي ،
ياصديقي تلكَ الـ..سِّت مظلومةٌ صدّقني ! ـ ماأجملها لَولانا !!
الكُلّ يشتمها و يقذفها وَ يلعن سلسفيلها .. فقط لكي يقول لنا : أنا نظيف !
يا عَمّي بلا نظافة بلا كلام فاضي :) ـ أظُنّ بأنّ الهجرة أصبحت وشيكة .
أو على الأقَلّ نحنُ بحاجةٍ إلى [ مائة عامٍ من العُزلَة ] ! ـ فهلاّ تساعدني ..
بكتابة لافتة : ممنوع الإزعاج إلى إشعارٍ آخَر !!
_ ألف وردة لـْ..روحك _