![]() |
اقتباس:
"رائعتي" السندريلا .. الأم كأنها عجينة من ورد على هيئة إنسان ! ما تحركت قدماها إلا والأرض تنتشي بهاء بعطرها .. يداها طاهره لها قدسية عجيبة ما تمس شيئاً إلا وآن له أن يُشبّع بحنوها وعطفها .. ما أنصفها قلمي وربكِ يا سندريلا هي أعظم من أن يرسمها حرف ! أحبها جداً .. تسري في دمي .. دونها أنا لا أكون شيئاً أسعدني هذا التواجد سيدتي .. جل التحايا لتواجدكِ الأول في رحاب أحرفي :) دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
"رائعتي" ساره الحمد .. تواجدكِ يثري على متصفحي فيضاً من عطاء .. شرف لي أن تطل أحرفي من شرفات العبور لتنال وصالكِ .. الوصول إلى عمق الخفق أعلى درجة التواصل الإنساني .. لكِ المسك وما طابت به خُطاكِ .. طبتِ عزيزتي .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
ولكلّ أمّ زهرة
عقد منظوم بكلّ مامايوحي بالحبّ والحنين إلى الأمّ, أشكالٌ وألوان كان تتابع الألوان يدلّنا على لهفة بوح تتسابق في احتضان كلّ المعاني التي تصف الأمّ بكلّ ماأوتيت من تعبير , حتّى لوتناثرت التعابير فلازال عبير الودّ يجمعها,حرارة الودّ أذابت الحروف في بعضها تحيّاتي لـ روحك |
اقتباس:
"رائعتي" منال عبدالرحمن .. الأم سكون الليل و روض القلب العاطر .. هي انفراجات الروح اذا حاصرها الضيق وأضناها ! تالله عجز يطال يداي كلما نويت رسمها .. ولعمري إن هذه الأم عقيدة روحية لا خلاص ولا انعتاق منها .. معلقة في صحائف القلب .. موشومة في ساعد القدر .. لا فكاك منها إلا بــ فراق مشيئة ! يا منال قريبة كنبض وربكِ .. لا عدمتكِ .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
طرقتُ بابَ الأبجَديّة لأكتُب عَنها ../ شمّرتُ حُنجرتي لأُغنّي لهَا تسَوّلتُ كَثيراً ../ حتّى فقدتُ يدي .. أين يذهَبُ المَوجُوع ../ وفِي كُلّ فِنجانٍ لهَا يَختَفِي القعر كُلما نزحتُ إلى رصِيفها نسيتُ شَيئَاً من وجهي وخرجتُ مكسُورةً منّي أكثر ممّا يجب اللهم اشفها شفاءً عاجلاً غير آجل ومتّعني ببرها ما حييت../ يا كريم زَهرة .. تتعمّدين أن تَفتحي للقَلب بابَ دهشَة حرفُكِ شفِيفٌ كحُلُم دُمتِ للودّ وأكثر . . |
هذا الإحتفال الحرفي ولج قلوبنا ببساطة وحس فطري عظيم إلى حدّ الإيمان ! رصيناً ومقتصداً لكنه أشبه بشعائر دينية خاشعة تتأكد تأملاً وكمال ... أنا هنا سأكتفي بالإيحاء والصمت البليغ وسأكرّث حرفي إلى صلاةٍ سابحة وتهجدٍ مأمول ... الإحتفاء بأمي يحتاج لزينةٍ خاصة ولمركبّات تزويقية غير منفعلة ولا مرتجلة بالرغم من تعثر الكلام في فم أوراقي إلا أنكِ هنا أخذتِ بيدي ياصديقتي حيث ترتيب المباهج الخاصة إلى حيث تتشكل الرؤى الفطرية لأعظم مخلوقات الرب مجرّدة من الرياء واللهو ! الرائعة زهرة زهير ... أيتها القابضة على معصم الطهر تستكملين دفئنا داخل معاطف الكلام .. تغامرين بالإصطباغ بدمائنا وتتركين ختمكِ الأبيض على منابت شعورنا ! هكذا تفعلين وقد فعلتِ ما يحتاج اثباته دون التعلّق بمصير الأقاويل ... فيكفي كل قاريء العودة إلى العنوان ليعلم إلى أي مدى أخذتِ بنا .. ! قبلّي كفيّها نيابةً عني :) محبة لا تنقطع .. |
اقتباس:
"رائعي" سعد المغري .. صدقاً سعيدة بتواجدك في متصفحي .. وهنيئاً لك هذه الترقيه لطالما استحقها شخصك الكريم :) أما بعد سأخبرك يا سعد بأن الأم كنز لا تطاله الأيادي بالتفرقة ! حتى الأصابع لا تفترق في حضرتها أبداً .. هذه الإنسانة استوصى بها الرب خيراً .. والقلوب استوصت بها رحمة و رضى .. تواجدك كريم كماك يا سعد .. فأهلاً كنور يضيء لك ممتن .. جل التحايا لعبورك الكريم بك .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
زهرة زهير ... حدة المشاعر في هذا النص كفيلة بان تحقن خيال المتلقي الى اوسع ما يمكن , ربما لأن المشاعر هنا الحنان الصرف تجاه المحبوبة الأولى والتي لا يشك أحد بمنزلتها المتميزة في قلوب ابنائها شكرا لك زهرة على قدر المستطاع |
الساعة الآن 02:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.