![]() |
اقتباس:
صديقي وأنا أرتل أنك ما زلت تنبض بقلبي .. كـ زخات المطر .. كن بخير .. |
اقتباس:
أصيله المعمري صح بدنك .. وكلك أما / سرحان يستحق كل نبضه .. أن تبيت في أضلعه إلى حد السماء .. شكراً لروحك .. وربيع حرفك المتناثر على متصفحي .. كوني بخير .. |
تخيل
تشتاق السماء لملامسة غروبك كـ أشتياقي.. لوجودي دوماً هُنــا يـ شِعر.. المالكي/ عبدالعزيز صح كُلك.. و ودي |
\ يا حضرة الـ درويش/ الأنيق : إنكـ تفتح للبؤساء موسوعة جديدة، لا يضيرها الخبز والكف المسلوبة في أمانيهم العظيمة، إنني كلما قرأت هذا الجرح يا عبدالعزيز.. تجرني الذاكرة إلى واحد من أهم أساتذتي في الشعر، هو العماني المضيء أحمد الشحي حين همس للفقراء العِظام ذات يوم: [POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4,sienna" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]لأنك يا رغيف أصبحت رمزٍ من رموز الحلم=ونامت لاجلك عيونٍ تشوف.. وتكتب وتقرا لأنك الفقر.. أكبر من حدود المرجلة والإسم=ما يملك (يسوع) الخبز.. وامه (مريم) العذرى!![/POEM] : بمعنى.. لا يجوز أن يكتب عن جرح البؤساء، سوى العظماءمن الناس.. فاكتبه أيها المالكي الأنيق. / |
مساءك شعر .. ياعبدالعزيز ..
أجدني عاجز عن التعبير عن مدى اعجابي بهذه الأناقه الآسره .... ألف شكر لك .. |
لماذا بحثتُ عن هذا النّص ؟
لأنّني قرأتُهُ مرّة , و اليوم , قرأتُهُ أُخرى بذاكرتي .. كانَ لا بُدّ أن آتي لأرسم على بابِ هذا الحرف , خيطاً , و غيمةً , و سنبلة ! الأستاذ عبد العزيز محمد المالكي .. كلّ التّقدير لأناقةِ هذا الشّعر . |
عبدالعزيز والشعر حد الوجع ماتكتبه يهدي كل قارئ منظاراً يسعى لتقريب محيط الوجع حتى الآه.. جميل أنت جميل . |
اقتباس:
العنود ناصر ومن المُتعب أن تحاولي أن تقولي كل شي .. لـِ تُحرري كل القارئين من أوجاهم .. لكن لا شيء .. العنود الشكر لك .. والتمنى لي بأن أكون قد وفقت في قول شيء .. يفيض بشيء منكم .. كوني بخير .. |
الساعة الآن 09:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.