![]() |
نثرته على صخرة العمر وعزقته بأخر الفصول.. كتبت له عنوانا وتركت له انفعالا يكتبك مئة مرة..جره نازف بوعد الصداقة وينتحر شوقا ليوم لم يولد بعد.. هي صرخة كاوية تخرج من جحيم الروح باحثة عن ذاكرة تنزوي باقبية الروح.. ويضيع الغناء سرا لا بحثا.. كثيرة هي الصور التي أضعناها في أرصفتهم ونشرب كأس صداقتهم .يا الله من ذاك الذي بات ليله يبحث عن أناه في جوف عباءتك الليلية مترنحا بذنب خطيئة السماء.. أنَّاك ما زالت متسمرة في مكان الوجد وبقايا ((كأنني هو ))
حرف شجي نزف حرقة البحث. |
َمُحَاوَلةٌ يَائسةٌ وَ مُتَأخْرَة لِ : الْلحَاقِ بِ الْمَطَر !!
اقتباس:
عِطْرٌ وَ جَنَّة ؛ هَـ أنَا آتَيَكِ مُتَأخِرًا كَ عَادتِي الْقَبيْحَةِ أَمَامَ وَ خَلْفَ وَ مَعَ كُلِّ جَميْل .! آَتَيَكِ بِ حَمَاقَةِ مَنْ يَتَهوّر في أمْرٍ لا يَعْرِفْ كَيْفَ يُنْهيهِ كَمَا يَجِب.! أَوْ بِ صِدْقِ مَنْ يُنَازِعُ الْمَوتَ بِضْع دَقَائقَ إِضَافيَّة لِ يَعْتَرِفَ لِأَحَدِهم بِ مَا ارْتَكَبَهُ نَحْوَهُ مِنْ أخْطَاء .! أوْ بِ بَراعَةِ جَرَّاحٍ يَتَنَّفَسُ بِ عُمْقٍ وَ بِ صَوْتٍ يَسْمَعُهُ مَنْ حَوْلَهُ بَعْدَ أنْ انْتَهَى مِنْ عَمَليَّةٍ خَطِرَةٍ قَدْ نَجَحَت ..! أوْ آتَيَكِ وَ أنَا لاَ أعْرِف ؟! حَسْنًا لاَ يَهْمُ كَيْفَ سَ آتَيكِ , وَ لَكِنْ مَا يهُمنّي جِدًا : بِ مَاذَا سَآتي ؟! .../ آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرَتُكِ : بِ : أَنَنَّي أَصْبَحَتُ قَرَيْبًا مِنْ أَنْ أؤْمِنَ بِ : أَنْ بَعْضَ الْآدَمييَّن لِ فَرْطِ مَلاَئيكيَّتِهم قَدْ خُلِقوا مِنْ نَوْر ..! وَ بِ : أنَّكِ أوَّلـُهُمْ .. وَ بِ : أَنَنَّي أمْسَيتُ أَشْكُرُ اللهَ كَثيْرًا , وَمُؤْمِنًا بِ أنَّهُ يُحِبُّني إِذْ هَدَانِي إلى حَرْفِكِ ..! آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ : بِ : أنَّكِ طَاهِرَةٌ كَ دَعْوَةِ مُحْسِنٍ تَقي , وَ صَاِدقَةٌ بِ عُمْقِهَا .. آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ : بِ : أنَّ اسْمَكِ صَادِقٌ جِدًا , فَ أنْتِ قَبيْلةُ مُمْتَّدَةٌ مِنْ الْأسْمَاء .. وَ بِ : أنَّني كُلَمَا حَاوَلتُ نُطْقَكِ , لَمْ أَصِلْ ..! نَطَقَتُكِ : عِطْرْ , وَ لَمْ أصِلْ .! نَطَقَتُكِ : جَنّهْ , وَ لَمْ أصِلْ .! نَطَقَتُكِ : وَرْدَةُ اللهِ , وَ لَمْ أصِلْ .! نَطَقَتُكِ : أَسْمَى , وَ لَمْ أصِلْ .! . . آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ : بِ : أنَّنَي قَدْ بَكَيتُ بَعْدَ رَدّكِ هَذّا ؛ لِأنَّكِ لَمْ تَكُوْني تَتَحَدَّثين عَنْ أَسْمَاء فقط , وَ لَكِنْ عَنّا وَ بِ عُمْق, - نَعَمْ ؛ الْأصْدِقَاءُ تَعْوّيذاتٍ وَ لَكِنَّهُمْ اكْتَشَفوا أنَّنَا لَسْنَا كَفايَة لِ نَقيَهُم , أوْ اكْتَِشَفْنَا نَحنُ أنّهَم تَعْوّيذاتٍ ليْسَتْ كَافيةً لِ تَقينَا ..! فَقَط قَليلٌ وَ نَااااااااااااااااااادِرٌ جِدًا جِدًا جِدًا مِنْهُم : مَنْ هُمْ تَعْوَيذاتٍ وَ تَعْوَيضَاتٍ , رغْمَ أنَّ الْقَدرَ قَدْ تَأخْرَ أوْ سَ يَتَأخْرُ في صَرْفِهَا لَنَا كَثيرَا , وَ قَدَ لا يَصْرِفُها لنا أبدًا ...! آتَيَكِ لِ أَسْأَلَكِ عَمَّا إِذَا كُنْتُ قَدْ أخْبَرتُكِ : بِ : أنَّني أَشْعُرُكِ قَريْبَةً مِنْ اللهِ جِدًا .! وِ بِ : أنَّكِ عَظيمَةٌ في عَيْني جِدًا .! أتَيتُكِ لِ أخْبِركِ بِ الْكَثيرِ , مُحَاوِلاً الْوَصْوَلَ إِلىَ غَيْمَةٍ بَيْضَاءَ أظُنَّهَا أنْتِ , وَ لَمْ أَصِلْ .. إذَا لمْ أكُنْ قَدْ أخَبَرتَكِ بِ كُلِّ هَذَا - مَعْ أنَّ الْوَاجِبَ أنْ أخْبِرَ كُلَّ هَذَا بِكِ - .. فَ هَأنَا قَدْ فَعَلت .! شُكْرُكِ يَجِبُ أنْ يَكُوْنَ كَمَا يَليْقُ بِكِ , وَ لاَيلَيْق بِكِ سِوَاكِ: عِطْرٌ وَ جَنَّة : عِطْرٌ وَ جَنَّة http://www.aylol.com/vb/images/smilies/flow.gif |
الصديق
اختيار هو قدر و الخير فيما اختاره الله !!اليس كذا؟؟؟؟؟؟ ..... ..... جرير |
اقتباس:
أميرة سراب ؛ أحْرُفُكِ صَادِقةٌ وَ شَفَّافَةْ , كَ سِرْبِ فَراشَاتٍ مُتْجِهةٍ نَحْو الْقَلْبِ , ورَوْحُكِ جَميلةٌ جِدًا ...! السَرَابُ : كَاذِب .. أميْرَتُهُ : صِدْق ..! أميرةُ سَراب : يَ طَيَّبة , كوني قَرَيْبَة لِ اسْتَمْتِع بِ عَبيْرِ رَوْحِك , وَ أتَعَلَّمُ مِنْهَا .. http://www.aylol.com/vb/images/smilies/flow.gif |
اقتباس:
آنا كارينين ؛ مُوْجعَةٌ جِدًا الْحَيَاةُ بِلاَ صَدَيق .. وَ رَغْمَ أنَّني شِبْهُ مُؤمِنٍ بِ أنَّهُ : لمْ يَكُنْ أنَا مَنْ ذَهَب في الْإتَجاهِ الْخَطَأ .! إلاَّ أنَّ سَلاَسِلُ خُذْلاَنَاتِهم تُعَرْقِلُنَا وَ تُمَنَعُنا مِنْ التَقَدَّمِ أحْيَانًا كَثيْرَةً نَحْوَ صَداقةٍ جَديْدَة .. آنا كارينين ؛ عَذبَةٌ أنْتِ في كُلِّ مَرَّةٍ تَحْضُرين , بِكِ أنْتِ طَابَتَ أوْقَاتُكِ , وَ أوْقاتي .. http://www.aylol.com/vb/images/smilies/flow.gif |
اقتباس:
سعد الوهابي الصَداقةُ الْحَقَّة لاَ تَنْتَهي بِ انْتِهَاء حَيَاتَنا أوْ حَيَاةِ أصْدِقَائنَا .. الصَدَاقَةُ الْحَقَّة وَ الصَديقُ الْحَقّ: لإِنَّهُمَا هَبَّةُ عَظيْمَة مِنْ هِبَاتِ الرَبِّ , فَ هُمَا يََتَجَاوَزان كُلَّ التَعَاريفَ وحَدودَ الْلُغَةِ إلى الرَوْحِ مُبَاشَرة .. أَكْرهُ الصَدَاقَاتِ الْعَاصِفَةُ - تِلْكَ التَّي لاَ أُجْيدُ وَصْفَهَا ...! - سَعْد تَحْضرُ كَ صَبَاحٍ يُبِشر بِ الْمَطَرِ وَ ضَحْكَاتِ الصِغَارِ وَأُغْنيَاتِ الْحُبّ ... سَعْد شُكْرًا كَ أنْتَ http://www.aylol.com/vb/images/smilies/flow.gif |
. . و كأن من يعلّق تميمةً على عنقهِ صباحَ مساء .. أعلّق على بوابةِ سعادَتي ( لا صديق من أرادَ صديقاً لا عيبَ فيه ) العيبُ فينا جميعاً , بيدَ أنّ هناكَ من هُم أفضل منّا قد نراهم أقلّ من ذلِك في لحظةٍ خاطفةٍ من سُوء فهم . أيها الطيّب جداً , ستجدهُ حتماً بقليلٍ من التنازُلات (; http://www.aylol.com/vb/images/smilies/flow.gif . . |
اقتباس:
تَرَانيْم الْهَائِمَة ؛ كَيْفَ تَأْتَينَ عَطْشَى , وَ أنْتِ تَركْتِ ليّ : فَرْحًا , وَ بَهْجَةً بِ أشْيَاءَ كُثر : زَعْفَرَان , وَ نُوْر , وَ كَثيْرٌ مِنْ زَمْ زَمْ ... تَرَانيْم الْهَائِمَة ؛ كَريْمٌ حُضْوْرُكِ كَ أَنْتِ http://www.aylol.com/vb/images/smilies/flow.gif |
الساعة الآن 12:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.