![]() |
.. .. http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-1/wb584683.jpg وَتلافيف الود بالروحِ تنمو كأغصانِ العيد ،،، لم نعتد يوماً أن نفترش الأرصفة طرباً أن نمنح نبضنا للبحر الراكد ،،، نتجاوز الأحلام اَلْبِكر منها ،،، اليوم أخصه بالقسم الأكبر من نوبات وجعٍ دخيل لم أعهد هذا الشعور مُطلقاً ولكن الأمر لله من قبل ومن بعد .. .. "عرُوبة " مُسماي واعشق الدلال منه " رُوبا" لايستطيع أحد من المارقة المتجولة في أزقة الفؤاد المنير أن يسرقني .. .. |
.. .. تُقشر الأيام الأحلام من أجسادنا فُستقاً ،، ومابين رعشة واستقامة تعويذة أشبه بتلك الصاعدة من دُخان أحمر،، تنبأتُ بها " وأد المولود قبل نُضجه قادم" زَغلل الحياة بعين مِدينتي وَفغر فاه بهجتها .. .. |
"لاتَعبروا من هنا"
.. .. وَتبقى البياض دوماً ويبقى الشقاء يُزملني لاعزاء إلا بي مازلت أتنفس العبير الآخيربين الطفلة وعشيقها النائم بحلمٍ دَاعب العينِ كَلعابِ التوق الجاف وتبقى الأبيض //......!!!! تساقطتُ بعد موت |
.. .. http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-1/mrI92502.jpg عَقارب السكر تُعاتبني آه منكِ يارُوبا لم تُدوني الوقت ألهذا الحد لا يُحبني ؟ لاأظن مُطلقاً عَلاقتي ممتازة مع كل ما يحيط بي وخاصة تلك الراقصة بدائرة فضية عُذراً وقتي اليوم كالسبعِ العجاف لا يُمطر ولا أَمْطر سأكررني 5:33 ص |
.. .. كسول الجو المحيط بي ومطر عاق يتساقط فوق رأس ذكريات أو شكت على الممات هُنا أكرر الغربة بأسطرٍ فارغة إلا من نِقاط الدهشة أو لم تَكْبر الطفلة بكِ ياروبا؟ 10:8 م |
.. .. اليوم " اعتصرني الوجع كشراب كرزٍ ،، وغرغرة الموت بعين المساء ،،، الله أكبر ،،، ،،، الله أكبر ،،، صحت الموأدة بعمقي ولم يبق مني سوى كفن!! .. .. |
.. .. الأرصفة سُكارى ،،، والبوابة التي قَبّلتنا يوما شاخت ،، لاشيء ياأناي يُجبرني على البقاء ،، أحترق بلظى ،، .. .. |
.. .. لا تَبكِي ياأبي فالموت ستر لوجعٍ عاهر لاتنوحِي ياأمي فالقبر يَدسُ تَبرج الحزن فقط ،، أقيظوا القناديل ،، وأعلوا الأصوات طرباً لاعزاء ،، لاعزاء .. .. |
الساعة الآن 07:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.