![]() |
اقتباس:
للمرّه الرابعة، الخامسة، والسادسة، .. التي تتفتح شمسك في هذا المتصفح. أشكرك. يسعدني مرورك أختي الكريمة. دمتِ بخير. |
اقتباس:
يبتهج أي كاتب بقاريء كسعد، لأنه يقرأ بوعي، ماهو أقصى ما يتمناه الكاتب غير ذلك؟ غير أن يحمل القاريء على كتفه بعضاً من حمله ! الرائع سعد، تنير دائماً المتصفحات التي تمر بها. كالشمس التي تشرق، فنرى الجمال المحيط بنا بوضوح. شكراً جزيلاً. أحترامات متحررة ;) |
عبد الرحمن أرى كل شيء حولي ككثبانٍ من مسكٍ وعنبر هلوسات بوح .. تنشد بها غيمة تستدرج جمر المفاتن لتكون احتراقا ووجدا وسلاما شكرا .. عبدالرحمن على ماتقدم |
اقتباس:
العزيز صالح الحريري، حضور كريم، أعتز به. اطراء يخجلني. شكراً لك ودمت بخير |
بعض القواقع تحتاج لصيانة فنضطر لتركها فترة من الزمن قد نتعرض خلالها للمؤامرات والمكائد .... لا أعرف كيف نستطيع ممارسة الإختباء أبدا ً .....! هل نتمكن حينها من حماية أنفسنا أم أننا نقتل أنفسنا بأيدينا عبدالرحمن الغبين .... قواقعنا هشة .... احيانا ً .... واحيانا ً يحميها عالمنا الخارجي منه ... ربما يكون التكيّف سبب من أسباب تكوّن نوع جديد من الحماية حين فقدان قواقعنا ... عبدالرحمن .... سأتخلى عن قوقعتي وسأستعير حجرا ً او مخلبا ً لأتحرر من الخوف ... شكرا ً عبدالرحمن الغبين دمعة في زايد |
الساعة الآن 07:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.