![]() |
../ وقَبْل أنْ أنْتِهي : تُرِك قَلْبِي على هَيْئِة مُوسِيقى ../ وَعَشْعَش فِي فَمْي عُصْفُور لَن أفكّ عِصَابة الْدَهشة مِن حُنجرتي ..أريدُها هَكذا ..تُقيِّم الْصَلاة ..لِتَنْجُو فَقَط : سَأطبق صَدْرِي يَاأحمد ..وأنُذر أصَابِعي لله ..وعيِّني تُشيِّر بِ التفاتة طِفْلٍ اليك , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
فيصل الشمري حضورٌ بخفّة الودق , و ألطف سعيدٌ بكلّ هذا النور ج . |
يستوي الفرح كلّه على طول ثنائك و كلّ ما يستقر في يمينيَ الآن محضُ إمتنان سعد المغري وبكَ أهلاً ج . |
نسيم حرفك العليل..
داعب خصلات الفكر المعذب .. بنار الهجر.. ليعزف قلمك مثل هذا النص الجميل.. دمت بود ودام قلمك متألق.. مع التحيه |
أحمد الشريف
ـــــــــــــ * * * رَدّ [ 1 ] : مُمْطرُ الترحيب بكَ ، فأهلاً و سهلاً مُعشبة . : |
|
احمد الشريف :
فماذا إذن لو وظبت حقائب حصيلتك اللغوية ! أو كل هذا ؟ 000ارتجال من اعتاد أن يكون موظبا رغم الارتجال000 |
،
آل شريَفْ أحمدْ ، نصُكَ المُرتجل .. يشبهُ إلى حدٍ كبيرْ عقدُ تقلدَ نحرَ اُنثى ..تُعانَي .. عُقَدةِ .. ألـ { ..فقَِدْ وتلوكُ أنتظارِها وجعَِاً .. مُخِلفَةً ..آه .. تُرجَِمتْ .. إلى ..{ أعَِدنَي ..!! وأنا ..أقُولَ لكَ .. ايُها .. المُرتَجِلْ .. أعَِدنا إلى الواقِع .. بعَد هذا النصْ ألخيَالِ ..{ إبَِداعاً ..!! ، آل شريَفْ أحمَد نصُُكَ مكتُوبْ ... بـِ دمِ رَجل ِ مصَلوبْ ..!! ’ عـَِّطـَِـرَِّي ..,!! |
الساعة الآن 05:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.