![]() |
نفثة ... نصٌ رفيع اللغة أنيقها ... يذهلك بجماله و سموه ... و يبهرك بروعته و شدة براعته ... مذهلٌ هو حرفك ... مودتي .... |
اقتباس:
لكِ آية مُتَهالِكة | عُنَق أَمرءةً بِ الْخَمْسِين | تَارِيخ مَطْعون | سُمَية تَبْضُ بِ نفثْ أَتَتَحسَسِين شَيئاً ..؟! / إِذنْ أَعكِسي الْأدَراك وَ دَعِيه يَقول حَولكِ | أَمامكِ تهَالُك آية = نَفْثة / خَمْسِين عُنق في أَمْرءةٍ وَاحِدة = نَفْثة / مَطْعُونة الْتَارِيخ = نَفْثة نَفْثة تَنْبضُ بِ سُمية = نَفْثة ..’ أَتَتَنفَسِين الْآن ..؟! |
نفثة حُرُوفَكِ عَذبةُ الألحَان سلِم نبَضُكِ الدَافِي وَ حِسُكِ الحَانِي |
أحتاج أن أفرد سجادة وأبتهل أن أصادف هكذا جمال دائماً.. نفثة.. روح حرف متأزّرة بطهر.. |
عودة للجمال ... ومن غير الجمال ( يستحق المتابعة ) .
نفثة ، امتياز الحضور . |
لا وجهَ ليْ ،
و حُزنٌ مطرَّزٌ بكِ ، لِمَ جئْتِ بِهِ هُناْ بدلاً منْ سحقِه في قلبِ كفّكْ ؟ _ أضحكْ _ ، ما كنتُ أنا لأفعلْ .، لِم إذنْ أخالُكِ سـ تفعلينْ ؟ يا وادِعة ، كلّ الأشياء الجميلة التي قدْ نتلقاها كـ صفعة ٍ مفاجئة في دوامةِ حياتنا القصيرة ، قد تولِّي الأدبارَ يوماً ، هرباً ، بساقينِ واهنتينِ ، أو لـ ربما كانتْ " ك قلوبنا " عرجاءْ . أتدركينَ أيّ الأبوابِ طرقتِ ؟! ، { حلقي يؤلِمُني .. } ، و أضحكْ .،! أدري ، سَـ يستبدّ المرضُ بي ، كما يفعل ُ دوماً حينَ يزورُني ، و كما يحدثُ دوماً حينَ يتربّصُ بقلبيْ ، يزداد جموحاً ولا يكتفي _ كالبشرِ تماماً _ ، لا يكتفيْ ، يطمع بـ أكثَرَ دوماً . تمنَّيْ لِيَ السعادَة .! و أنا عِندي أمنية ٌ تبتَهلُ يا مُزنَتِيْ ، تقولُ : ليتَني ما كُنتُ زُوَّادَة " الظلْمِ " يوماً .،! يا جِنّيَة السِّحرِ يا أنتِ ، هسيسُ قلبِكِ يحدّثني بأنّكِ تتقنينَ دورَ جانٍّ حدّثتِنا عنْه ، ذاتَ تلاشٍ وتذبذبْ ، أمخطئة ؟! هزيلَة ..، ودهشتي معقوفَةٌ في داخِلي ، تتلوَّى .. ما عرفتُ يوماً شيئاً كـ أنتِ عدا الدَّهشةْ .،! هي أنتِ ، يا اللهْ .. و من جديدٍ ضحكة الأسى تنبعثُ من قبرها المسطّحِ منِّي ، أغرغرُ _ كذلكَ _ بالضحكاتِ و الأحلامِ ، حدَّ العبثْ . عبثْ .. عبثْ ..، و تدركينْ .. و حدكِ تفعلين ثمَّ ترمينَ بإدراككِ عرض الحاِئطْ . ! ذاك الحائط المسجى قربَ قلبِكَ ، إذْ .. لِمَ قد يهمّكْ ؟! أضرمي الحرفَ مزيداً ، فإنَّ هذا الشجنَ يغسلُ الروحْ . حّدّ الـ غيبِ أناْ .. سأعودُ لكِ ، أعدكْ . أنهكتُ حقاً ، تصبحينَ عليّ .! .. فقط لتملئي يومي سِحراً و " سكّراً " . |
اقتباس:
نُورةْ ../ طَفَقتْ فَوق رَئتي رَيشة حَاولتْ أَن تَسْتَجمِع نَفْسها لَكِنها قَدْ أَحْتَرقتْ وَ طَفقتِ أَنت ِ فَوق رَئتي وَ نَسِجْتي رَجْفة ثَكلى فَ نَأيتْ نَفسي بِ نفسيّ .., تَلك الْرَائِحة رَائِحة الْرُومان عَنْدما يَحْتَرقَون فَوق صَدْريّ وَ أَنتِ رَائِحة تَرْوِيضاتهم الْثَورِية فَوق صَدْريّ .., نُورة يَا نُورة تَحسسيني فَ كُليّ رَغبة بِ نَبْضَكِ الْأَيماني. |
اقتباس:
الْقَانِي : قَانَ الْحَالِك , وَ الْحَالِك : حَاكَ الْقَانِيّ . وَ مَا حَتَشّهُما وَ حَال دُون تَفكُكِهُما سَوى زُرْقَتُك ., فقدْ تَغَيب الْغَيبُ عَندما صَوبتْ بَصرك وَ أَحتمى الْغيهبُ خَلف غَيمةٍ بَطَّتهُ وَ هَبِطتْ بهِ كَ قُصَاصاتٍ مُرتَبِكة لَا تجدُ أَعناق تَتَشربُها ., ../ حَضُورك يَضمُ الْحَرف وَ يسندهُ بَقوة تُجَددْ خلَاياه وَ يستعيذُ من نَفسهِ مراراً .,. قايد : آية |
الساعة الآن 11:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.