![]() |
: حسناً ماذا أعطتك أبعاد أدبيّة وَ ماذا أخذت منك ؟! غير وجع الرأس طبعاً . :) |
اقتباس:
أعطتني مالا يُحْصَر ، و أخذتْ منّي مالا يُذْكَرْ . |
: بدأ يُضايقنا الوقت و بدأ زيتي ينضُب ، ولكنّي مُصِرٌّ على طرح هذا السؤال / وهو السؤال الـ قبل أخير .. في لقائك الأخير بقناة المرقاب قلت بأنّ ميزة الشاعر الشعبي أنهُ يأخذ اللفظة المحكيّة من الشارع ويمنحها قيمةً شعريّة في قصيدته الشعبيّة . هل يُطَبّق ذلك قايد الشاعر .. بما يكتب ؟! |
اقتباس:
إنْ فعلتُ ذلك فهي مِيْزةٌ يتميّز بها كلّ الشعراء الشعبيين ، بحكم ما وَردَ من قولي في السؤال .. لكنّني أستطيعُ القول بأنّني - ربما - فعلتُ العكس : أيْ : استطعتُ كسر حاجز الخوف من [ الألفاظ الفصحى ] و جعلها أكثر تواضعاً للنزول إلى [ الشعر الشعبي ] مع الحفاظ على قيمتها كـ [ فصحى ] و على القصيدة كـ [ شعبيّة ] . |
: السؤال الأخير ياضيفي العزيز مُغلّفاً بشُكرك على قبولك هذه الاستضافة / المُفاجئة . ماذا تقول _ مع الإعتذار عن البعثرة _ ؟ لـ [ محمّد يسلم ، بلدَة الأحمديّة ، طلال محمّد ، الغائبون ، نفع القطوف ، جعفر الجمري ، إبراهيم سلطان ] . |
اقتباس:
لـ محمد يسلم : شكراً لأنّك هنا ، و لأنّك تُجيد السُقيا ، فلن نضمأ بحضورك . لـ بلدَة الأحمديّة : اشتقتُ لـ فهد / ماجد الشامي - كثيراً - . لـ طلال محمد : [ أنا ] لـ الغائبين : عودوا ، لنقتسم الحياة معاً . لـ نفع القطوف : لا يستحقّ غير [ البدر ] أنْ نسكر القوانين من أجله فـ في المكشف متصفحان بـ اسمه تركتهما عمداً دون دمجهما ، لأنّ البدر يُعادُ و لا يتكرّر . لـ جعفر الجمري : " السفر تفقّدٌ لرعايا الجهات " كتبَ هذه و أعلنَ السفر و لم يتفقّدنا ! لـ إبراهيم سلطان : سلطانُ إبراهيم . : شكراً لك و لضوئك أيّها الفانوس . |
: انتهى اللقاء ، وَ لم ينتهي النّقَاء . سعدنا بضيفنا وَ بأعيُنكم وأرواحكم التي كانت بالقُرب وَ القلب . على أمل أن نلتقي بكم غداً بمشيئة الله . أحضِر القُفْل أيُّهَا الـ شعر الشّعبي . :) |
|
الساعة الآن 06:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.