![]() |
اقتباس:
أتصدقينني إذا قلت ياصبح أنه استوعب أيضا الصُبح عندما عبرته روحكِ ؟ وصار مميزا/ مشرقا وشفافا كالفجر ؟ والحبّ لا يكفي |
وتفكين في وجهي صدرك / عقلك ل يُشل جسدي واسقط أرقب حلمي المتعثر في جلباب القبيلة أتُفَك أزراره ؟ أم أبقى حبيسة ذاك الجلباب الأسود ؟ ياسحر يغرد على كتفي عصفور ويرقص في صدري اسمكِ واحسد اللغة عليكِ وأدفن نفسي في حرفك / عينك ولاأكتفي مذهلةٌ وساحرة أنتِ لك الحب محبتكِ / أُمسية |
، [ فكّ أزرار القبيلة !] ، عنوانٌ جَذّاب وَ نافذةٌ على مَا وجدت في الدّاخِل . المَسَافَة / تَقُول بأنّ الأسى آفَة ، قَلْب حَوّاء كَان يتحدّث بصوتٍ مُرتفِع ~ مُخاطباً عقل آدَم . آدَم هذا لا يُتْقِنُ الحُبّ ~ حَتْماً ~ وَ حَوّاء لا تُتْقِن شيئاً غير ذلك . هُمَا مُتّفقان بالأختلاف إذاً ، سَحَر أنتِ تُمَارسين الواقعيّة بِحكمة وَ العقل بـ جُنون . بينكِ وبين الكِتَابَة التي لا أُحِبّ [ شَعْرَة ] لَم تَنْقَطِع! شُكراً عَلى [ فَكّ أسرَار القَبيلَة ] . |
اقتباس:
أمسيّة بكِ روحي ولغتي وفكري وأنا كلنا نتعملق قصص الفرح والدهشة وكل شيء [ رائع ] فديتك ياروحي على كل هذا [ الذوق ] |
اقتباس:
وتعقيب يجعلني آمن بك خالد الحربي [ حواء ] تتقن كل شيء حتى التقاط تفاصيل الخيط [ المقطوع ] من خلف الأزرار .. أما [ آدام ] لا يتقين غير الوقوف في منتصف المسافة [ المقطوعة ] ! بربك كن مع حروفي دوما حتى تصبح [ بساتين ] من البهجة |
لنبدأ .. نفك الأزرار بهدوء ... لكنشف عن وشم المسافة بصدر الحديث ...! مالحة الملامح .. تلك البقعة السوداء بخاصرة النزف ..! يــ سحر ... لحرفكِ نشيدُ سلام ... وأغنية تعزف أوتارها لحن المطر ...! تحياتي ... |
الساعة الآن 02:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.