|
صالح الحريري .. أنقّب في غياهب العمر عني ، وأجدني وردة ذبلت قبل الآوان ، وامرأة على شفا الموت .. تنهكها الإحتضارات ! صالح .. سعيدة بالإلتقاء بك / حروفك من جديد .. شكراً لك كل الكلمات التي خطّتها أناملك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكَ بهجة .. |
لَمْ يَكُ رَسْم الْموتَ هُنا الا بِإعادة كُل شيءٍ حيّ . فَرَّت الْمِياه ..اليكِ يا : عَفراء ..وَعلى جهةٍ ..تَسْتودع الْسَماء غَيمها فِيها . قَرأتُكِ ..وَتَرّطبت حُنجرتي ..ودَاخل صَدري نَمت رَيحانة عَظيمة .. لَكأنني فِيكِ تَحسستُ مَا افتقدته ذَاكِرتي ..مِن تَحْرّكٍ وقَفزٍ بِالمظلاتِ ..منذّ مِيلادٍ وَمعطفٍ نحيل . هَل أُرِحب بِك ؟! لَن أفعل ذَلِك ../ لأن عِناقُكِ كَ رَائِحةٍ حَمْيمة .. عليّ استنشاقها أولاً ..ثُّم الْهَرب اليها وفِيها . http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif |
الندى .. أتعثر في صحاريه الصمت ، تنتحر لغتي على بابه ، وينطفيء قلبي ، وأمضي دون حياة ..! غاليتي .. حضورك له لون البهجة وشكل الفرح ، ممتنة لأنكِ هنا .. ولمتابعتك لأبجديتي ، شكراً من هنا حتى قدميك .. مساؤكَ بياض كروحك .. |
د. فيصل .. بين الدمع الأسود ووجعي .. تتوالى إحتضاراتي ، امرأة غادرها الحب وكل الأشياء الجميلة ، فبقيت على هامش الحياة برسم النهاية ..! د. فيصل .. أجل ياسيدي في آخر النفق لابد من نور .. رغم وجع الإحتضارات نتطلّع للذي لابدّ أن يأتي ..! شكراًً لعذب حضورك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكَ جوري .. |
ياسر .. كفنتُُ حلمي به / معه ، وجفت عروق القلب ، مضيتُ في طريق الموت .. سأوّرثه عشقي ..! ياسر .. شكراً عميقة ولاتكفي ، ممتنة لك .. مساؤكَ رضا .. |
| الساعة الآن 05:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.