عجيب أمرك !!

قضية التركي بقيت في النت سنة وأشهر أبرزهاو أظهرها الأخوة العرب في الساحات وغيرها ولم تلتفت الدولة حتى وقع الفاس بالراس

الشعب السعودي حكومة وشعباً دائما متعاضدين كمثال على ذلك قضية ابتهال المطيري وقضية الفتاة الجنوبية فتاة الخميس وهما على باب الله كما نعلم مقالك يعاني من عدم الموضوعية

تحيتي

أختي قيد من ورد
لم نختلف لمجرد الإختلاف..
بل أتفقنا على الدعاء لمن وقعت عليه هذه القضيّة..
ولكن كان الإختلاف حول الظلم في تطبيق العدل.

أخي حمد الرحيمي
والله أنّك أختصرت الكثير في كلامك
وريّحتني من الدخول في تفاصيلٍ لا يراها البعض..
فعلاً يد النفوذ لا يمكن قطعها أبداً.
أمّا بخصوص الهمسة فصدقني لا زلت أقول أن مجتمعنا بعيوبه من أفضل المجتمعات.
ولكن محاولة الإنصاف هنا بكفّةٍ واحدة جعلتنا نقع في الظلم.
دون أن ننتبه.

الأخت مشاعل الفايز
نعم المجتمع السعودي متعاضد لا شك لدي بذلك.
ولكن لتعلمي ياأختي أني عندما تكلمت عن المدعو حميدان التركي
لدي مبرراتي ومعرفتي بأشخاص لم يصلكِ صوتهم أبداً.
فلا الإعلام ولا الساحات ولا القنوات تطرقت لهم.
أيضاً ينطبق ذلك على الطفلة ابتهال المطيري أعادها الله لوالديها عاجلاً غير آجل.
ولعلّكِ تابعتي قناة الإخباريّة ليلة البارحة.
وسمعتي مداخلة ذلك الرجل الذي فقد أبنتيه.
وغيره الكثييييييير جداً. مماه ومسكوت عنه.
وينك ياإعلام وينك يا إنصاف.

*
" الوساطات والوجاهات والحملات الإعلامية كلها تتجنّـد
لمساعدة الأشخـاص المهميـن , أما غيرهم فلن يفتقدهم
أحد , ولا أحد لهم سوى ربّـهم"

أختصرت يا عبدالله الكثير من الكلام.
ووضعت يدك على الجرح تماماً.
شكراً لك.

طرح رائع
" اللهم فك قيد الاسرى والمعتقلين المظلومين يارب"
كتبت فعدلت
تحياتي